Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:4477Muḥammad b. al-Ḥasan b. Qutaybah al-ʿAsqalānī > Muḥammad b. Ayyūb b. Sūwayd from my father > Ibrāhīm b. Abū ʿAblah > Abū al-Zāhiriyyah > Rāfiʿ b. ʿUmayr

[Machine] I heard the Messenger of Allah ﷺ saying: Allah said to Dawud ﷺ , "Build a house for Me on earth." So Dawud built a house for himself before building the house he was commanded to. Then Allah inspired to him, "O Dawud, you have established your house before My house." Dawud said, "O Lord, is this what You have decreed for the one who has authority and takes possession, and then starts building the mosque?" When the walls were completed, two-thirds of the structure collapsed. He complained to Allah about it, and Allah revealed to him, "It is not appropriate for you to build a house for Me because of the bloodshed that has occurred at your hands." Dawud asked, "O Lord, was it not in accordance with Your desires and love?" Allah replied, "Yes, but they are My servants and I am more merciful towards them. This has saddened you, but fear not, I will fulfill the construction through the hands of your son Sulaiman." So, when Dawud died, Sulaiman took charge of the construction. When it was completed, he gathered the people for prayers and sacrificed animals. Allah then revealed to him, "I see the joy of my house being built, ask me and I will grant you three characteristics: a ruling that coincides with your ruling, sovereignty that no one after you can possess, and whoever enters this house desiring only to pray in it will have their sins forgiven as on the day they were born." The Messenger of Allah ﷺ said, "As for two of them, he was granted them, and I hope that he was also granted the third."  

الطبراني:٤٤٧٧حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ الْعَسْقَلَانِيُّ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ سُوَيْدٍ حَدَّثَنِي أَبِي ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي عَبْلَةَ عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ رَافِعِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ

سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ قَالَ اللهُ ﷻ لِدَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ابْنِ لِي بَيْتًا فِي الْأَرْضِ فبَنَى دَاوُدُ بَيْتًا لِنَفْسِهِ قَبْلَ الْبَيْتِ الَّذِي أُمِرَ بِهِ فَأَوْحَى الله ﷻ إِلَيْهِ يَا دَاوُدُ نَصَبْتَ بَيْتِكَ قَبْلَ بَيْتِي قَالَ يَا رَبِّ هَكَذَا قُلْتَ فِيمَا قَضَيْتَ مَنْ مَلَكَ اسْتَأْثَرَ ثُمَّ أَخَذَ فِي بِنَاءِ الْمَسْجِدِ فَلَمَّا تَمَّ السُّوَرُ سَقَطَ ثُلُثَاهُ فَشَكَا ذَلِكَ إِلَى اللهِ ﷻ فَأَوْحَى الله ﷻ إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا يَصْلُحُ أَنْ تَبْنِيَ لِي بَيْتًا قَالَ أَيْ رَبِّ وَلِمَ؟ قَالَ لِمَا جَرَتْ عَلَى يَدَيْكَ مِنَ الدِّمَاءِ قَالَ أَيْ رَبِّ أَوَ لَمْ يَكُنْ فِي هَوَاكِ وَمَحَبَّتِكَ؟ قَالَ بَلَى وَلَكِنَّهُمْ عِبَادِي وَأَنَا أَرْحَمُهُمْ فَشَقَّ ذَلِكَ عَلَيْهِ فَأَوْحَى اللهُ إِلَيْهِ لَا تَحْزَنْ فَإِنِّي سَأَقْضِي بِنَاءَهُ عَلَى يَدَيِّ ابْنِكَ سُلَيْمَانَ فَلَمَّا مَاتَ دَاوُدُ أَخَذَ سُلَيْمَانُ فِي بِنَائِهِ فَلَمَّا تَمَّ قَرَّبَ الْقَرَابِينَ وَذَبَحَ الذَّبَائِحَ وَجَمَعَ بَنِي إِسْرَائِيلَ فَأَوْحَى الله ﷻ إِلَيْهِ قَدْ أَرَى سُرُورًا بِبُنْيانِ بَيْتِي فَسَلْنِي أُعْطِكَ قَالَ أَسْأَلُكَ ثَلَاثَ خِصَالٍ حُكْمًا يُصَادِفُ حُكْمَكَ وَمُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي وَمَنْ أَتَى هَذَا الْبَيْتَ لَا يُرِيدُ إِلَّا الصَّلَاةَ فِيهِ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «أَمَّا اثْنَتَيْنِ فَقَدْ أُعْطِيَهُمَا وَأَنَا أَرْجُو أنْ يَكُونَ قَدْ أُعْطِيَ الثَّالِثَةَ»  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:16135a
Request/Fix translation

  

السيوطي:١٦١٣٥a

"قَال الله ﷻ لدوُدَ: ابْنِ لِي بَيتا في الأرضِ، فَبَنَى دَاودُ بَيتًا لِنَفْسِه قَبْلَ أنْ يَبْنِي (*) الْبَيتَ الذِى أمِرَ بِهِ، فَأوْحَى اللهُ إِلَيهِ: يَا دَاودُ، نَصَبْتَ بَيتَكَ قَبلَ بَيتِى؟ قَال: إِى رب هكَذا قُلتَ فيما قَضيتَ: "من مَلَك اسْتَأثَر" ثمَّ أخذ في بِناء الْمَسجِد، فَلَمَا تَمَّ السُّور سَقَطَ ثُلثَاهُ، فَشَكَا ذَلكَ إِلَى الله -تَعَالى- فَأوْحَى اللهُ إِلَيهِ: أنَّهُ لَا يَصلُح أنْ تَبْنِي بيتا، قَال: إِى رب، وَلِمَ؟ قَال: لمَا جَرَى عَلَى يَديكَ كانَ الدماء، قال: إِى رب أو لَمْ يَكن ذَلِك فِي هواك وَمَحبتك؟ قَال: بَلى وَلكِنَّهُمَ عِبَادى، وَأنا أَرحمهم، فَشَق ذلِكَ عَلَيهِ، فأوْحَى اللهُ إِلَيهِ: لَا تَحزَن، فَإنِّي سَأقْضِى بِنَاءَه عَلَى يَدَى ابْنِكَ سُلَيمَان، فلمَا مَاتَ دَاودُ، أخَذَ سُلَيمَانُ فِي بِنَائِه، فَلمَا تَمَّ، قرب القرابين ذبَحَ الذبائِح، وَجَمع بَني إِسرَائِيلَ، فَأوْحَى اللهُ -تَعَالى- إِلَيهِ: قَدْ أرَى سرورَكَ ببنيَان بَيتِى فَاسْألنى أعطِكَ، قَال: أسْألُكَ ثلاثَ خصَال: حُكْمًا يُصَادِف حكْمَكَ، وَمُلكًا لَا يَنْبِغى لأحَدٍ منْ بَعدِى، وكان أتى هذا البيت لا

يريد إِلا الصلاة خرج من ذنبه كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أمَّهُ، أمَّا اثْنَتَان فَقَد أعطيهمَا، وَأنَا أرجُو أن يَكُونَ قَدْ أعطى الثالِثَة".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن رافع بن عمير