Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:2890Isḥāq b. Muḥammad al-Ḥarrājī al-Makkī And al-ʿAbbās b. Ḥamdān al-Ḥanafī al-Aṣbahānī > ʿAbd al-Jabbār b. al-ʿAlāʾ > ʿAbdullāh b. Maymūn al-Qaddāḥ > Jaʿfar b. Muḥammad from his father > ʿAlī b. Ḥusayn from my father > Lammā

[Machine] I heard my father say that three days before the death of the Messenger of Allah ﷺ , Gabriel ﷺ descended upon him and said, "O Muhammad, Allah has sent me to you as an honor for you, a favor for you, and a special privilege for you. I ask you about what He knows from you." He said, "How do you find yourself?" The Prophet ﷺ replied, "I find myself, O Gabriel, in a state of grief and sorrow." When the third day came, Gabriel ﷺ descended, and the Angel of Death ﷺ descended with him. A third angel descended with them in the air, called Isma'il, who had seventy thousand angels under his command, each of whom had seventy thousand angels. Gabriel ﷺ led them in prayers. Then he said, "O Muhammad, Allah has sent me to you as an honor for you, a favor for you, and a special privilege for you. I ask you about what He knows from you." The Messenger of Allah ﷺ replied, "I find myself, O Gabriel, in a state of grief and sorrow." The Angel of Death sought permission to enter, and Gabriel ﷺ said, "O Muhammad, this is the Angel of Death seeking permission from you, which he has never done with any previous prophet, and he will not seek permission from any prophet after you." The Prophet ﷺ said, "Grant him permission." So Gabriel ﷺ granted him permission, and he came and stood in front of the Prophet ﷺ . He said, "O Muhammad, Allah has sent me to you and ordered me to obey you in whatever you command me. If you command me to take your soul, I will take it, and if you dislike it, I will leave it." The Messenger of Allah ﷺ asked him, "Will you really do that, O Angel of Death?" He replied, "Yes, I will, for that is what I have been commanded to do." Gabriel ﷺ then said to him, "Allah has missed meeting you." The Messenger of Allah ﷺ replied, "Go and fulfill what you have been commanded to do." Gabriel ﷺ said to him, "This is my final step on earth; my need was only for this world." When the Messenger of Allah ﷺ passed away and the condolences came, someone came in, allowing them to hear his voice but not see his person, and said, "Peace be upon you, and the mercy and blessings of Allah. Every soul will taste death. Surely, in Allah there is comfort from every hardship, and replacement for every loss, and attainment of everything that was missed. So have trust in Allah and hope, for the one who is afflicted has been denied the reward. Peace be upon you, and the mercy and blessings of Allah."  

الطبراني:٢٨٩٠حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّاجِيُّ الْمَكِّيُّ وَالْعَبَّاسُ بْنُ حَمْدَانَ الْحَنَفِيُّ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَا ثنا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلَاءِ ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَيْمُونٍ الْقَدَّاحُ ثنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حُسَيْنٍ قَالَ

سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ لَمَّا كَانَ قَبْلَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِثَلَاثَةِ أَيَّامٍ هَبَطَ عَلَيْهِ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللهَ ﷻ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ إِكْرَامًا لَكَ وَتَفْضِيلًا لَكَ وَخَاصَّةً لَكَ أَسْأَلُكَ عَمَّا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكَ يَقُولُ كَيْفَ تَجِدُكَ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ «أَجِدُنِي يَا جِبْرِيلُ مَغْمُومًا وَأَجِدُنِي يَا جِبْرِيلُ مَكْرُوبًا» قَالَ فَلَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الثَّالِثُ هَبَطَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَهَبَطَ مَلَكُ الْمَوْتِ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ وَهَبَطَ مَعَهُمَا مَلَكٌ فِي الْهَوَاءِ يُقَالُ لَهُ إِسْمَاعِيلُ عَلَى سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ لَيْسَ فِيهِمْ مَلَكٌ إِلَّا عَلَى سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُشَيِّعُهُمْ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللهَ ﷻ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ إِكْرَامًا لَكَ وَتَفْضِيلًا لَكَ وَخَاصَّةً لَكَ أَسْأَلُكَ عَمَّا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكَ يَقُولُ كَيْفَ تَجِدُكُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «أَجِدُنِي يَا جِبْرِيلُ مَغْمُومًا وَأَجِدُنِي يَا جِبْرِيلُ مَكْرُوبًا» قَالَ فَاسْتَأْذَنَ مَلَكُ الْمَوْتِ ﷺ عَلَى الْبَابِ فَقَالَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَا مُحَمَّدُ هَذَا مَلَكُ الْمَوْتِ يَسْتَأْذِنُ عَلَيْكَ مَا اسْتَأْذَنَ عَلَى آدَمِيٍّ قَبْلَكَ وَلَا يَسْتَأْذِنُ عَلَى آدَمِيٍّ بَعْدَكَ فَقَالَ ائْذَنْ لَهُ فَأَذِنَ لَهُ جِبْرِيلُ ﷺ فَأَقْبَلَ حَتَّى وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْهِ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّ اللهَ ﷻ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ وَأَمَرَنِي أَنْ أُطِيعَكَ فِيمَا أَمَرْتَنِي بِهِ إِنْ أَمَرْتَنِي أَنْ أَقْبِضَ نَفْسَكَ قَبَضْتُهَا وَإِنْ كَرِهْتَ تَرَكْتُهَا فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ «أَتَفْعَلُ يَا مَلَكَ الْمَوْتِ؟» قَالَ نَعَمْ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ أَنْ أُطِيعَكَ فِيمَا أَمَرْتَنِي بِهِ فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ؟ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِنَّ اللهَ ﷻ قَدِ اشْتَاقَ إِلَى لِقَائِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ «امْضِ لِمَا أُمِرْتَ بِهِ» فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ هَذَا آخِرُ وَطْأَتِي الْأَرْضَ إِنَّمَا كَانَتْ حَاجَتِي فِي الدُّنْيَا فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ وَجَاءَتِ التَّعْزِيَةُ جَاءَ آتٍ يَسْمَعُونَ حِسَّهُ وَلَا يَرَوْنَ شَخْصَهُ فَقَالَ السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ إِنَّ فِي اللهِ عَزَاءً مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ وَخَلَفًا مِنْ كُلِّ هَالِكٍ وَدَرَكًا مِنْ كُلِّ مَا فَاتَ فَبِاللهِ فَثِقُوا وَإِيَّاهُ فَارْجُوا فَإِنَّ الْمُصَابَ مَنْ حُرِمَ الثَّوَابَ وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:4-558bʿAl > Lammā Kān Qabl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٥٥٨b

"عَنْ عَلىٍّ قَالَ: لَمَّا كَانَ قَبْلَ وَفَاةِ رَسُولِ الله ﷺ بِثَلاَث أَهْبَطَ الله جِبْريلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: يَا أَحْمَدُ إِنَّ الله - ﷻ - أَرْسَلَنِى إِلَيْكَ إِكرَامًا لَكَ وَتَفْضِيلًا لَكَ، وَخَاصَّةً لَكَ، أَسْأَلُكَ عَمَّا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ منْكَ، نَقُولُ: كيْفَ تَجِدُكَ؟ قَالَ: أَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ مَكْرُوبًا، ثُمَّ عَادَ اليَوْمَ الثَّالثَ فَقَالَ: يَا أَحْمَدُ إِنَّ الله أَرْسَلَنِى إِلَيْكَ إِكرَامًا لكَ وَتَفْضِيلًا لَكَ، وَخَاصَّةً لَكَ، أَسْأَلُكَ عَمَّا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكَ نَقُولُ: كيْفَ تَجدُكَ؟ قَالَ: أَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ مكرُوبًا وَأَجِدُنى يَا جِبْرِيلُ مَغْمُومًا، وَهَبَطَ مَعَ جِبْرِيلَ مَلَك فَي الهَواءِ يُقَالُ لَهُ إِسْمَاعِيلُ، عَلَى سَبْعِينَ أَلفًا، فَقَالَ لَهُ جَبْرِيلُ يَا أحْمَدُ: هَذَا مَلَكُ المَوْتِ يَسْتَأذنُ عَلَيْكَ وَلَمْ يَسْتَأذِنْ عَلَى آدَمِىٍّ قَبْلَكَ، وَلاَ يَسْتَأذنُ عَلَى آدَمِى بَعْدَكَ، فَقَالَ رسُولُ الله ﷺ : ائْذَنْ لَهُ، فَأذنَ لَه جِبْرِيلُ فَدَخَلَ لَهُ مَلَكُ المَوْتِ، (فَقَالَ: ) يَا أحْمَدُ إِنَّ الله أَرْسَلَنى إِلَيْكَ وَأَمَرَنِى أنْ أطِيعَكَ، إِنْ أَمَرْتَنِى بِقَبْضِ نَفْسِكَ قَبَضْتُهَا، وَإنْ كرِهْتَ تَرَكْتُها، فَقَالَ جِبْرِبلُ: يَا أَحْمَدُ إِنَّ الله قَدْ اشْتَاقَ إِلَى لقَائكَ، قَالَ رَسُولُ الله ﷺ : يَا مَلَكَ الموْتِ: امْضِ لِمَا أُمِرْتَ بِهِ، فَقَالَ جِبْريلُ: يَا أَحمَدُ عَلَيْكَ السَّلاَمُ، هذَاَ آخِرُ وَطْئِى الأرْضَ، إِنَّمَا كُنْتَ أنتَ حَاجَتي مِنَ الدُّنْيَا فَلَمَّا قُبِضَ رسُولُ الله ﷺ وَجَاءَتِ التَّعْزِيَةُ جَاءَ آت يَسْمَعُونَ حِسّهُ وَلاَ يرَوْنَ شَخْصَهُ، فَقَالَ: السَّلاَمُ عَلَيْكُم أَهْلَ البَيْتِ وَرَحْمَةُ الله، في الله عَزَاء مِنْ كُلّ مُصِيبَة، وَخَلَفٌ مِنْ كُلِّ هَالِكٍ، وَدَرَكٌ مِنْ كُلِّ مَا فَاتَ فَبِالله فَثقُوا، وَإيَّاهُ فَارْجُوا، فَالمَحْرُومُ مَحْرُومُ

الثَّوابِ، وَإِنَّ المُصَابَ مَن حُرِمَ الثَّوَابَ، والسَّلاَمُ عَلَيْكُم، قَالَ عَلىّ: هَلْ تَدْرُونَ مَنْ هَذَا؟ قَالُوا: لاَ، قَالَ هَذَا الخَضِرُ".  

[هـ] ابن ماجة العدنى، وابن سعد، [ق] البيهقى في السنن في الدلائل
suyuti:186-35b
Request/Fix translation

  

السيوطي:١٨٦-٣٥b

"لَمَّا كَانَ قَبْلَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ بِثَلَاثَةِ أَيَّامٍ هَبَطَ عَلَيْهِ جِبْرِيلُ فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ! إِنَّ اللهَ - ﷻ - أرْسَلَنِى إِلَيْكَ إكْرَامًا لَكَ وَتَفْضِيلًا لَكَ، وَخَاصَّةً لَكَ يَسْأَلُكَ عَمَّا هُوَ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكَ؟ يَقُولُ: (*) كيف تجدك؟ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : أَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ! مَغْمُومًا وَأَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ! مَكْرُوبًا، فَلَمَّا كَانَ اليَوْمُ الثَالِثُ هَبَطَ جِبرِيلُ وَهَبَطَ مَلَكُ المَوْتِ، وَهَبَطَ مَعَهُمَا مَلَكٌ فِي الهَوَاءِ يُقَالُ لَه: إِسْمَاعِيلُ عَلَى سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ لَيْسَ فِيهِمُ مَلَكٌ إلَّا عَلَى سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُشيَّعُهُمْ جِبْرِيلُ فَقَالَ: يَا مُحَمّدُ! إن اللهَ أَرْسَلَنِى إِلَيْكَ إِكرَامًا لَكَ؟ وَتْفضِيلًا لَكَ وَخَاصَّةً لَكَ، أَسْأَلُكَ عَمَّا هَوُ أَعْلَمُ بِهِ مِنْكَ، يَقُولُ: كَيْفَ تَجِدُكَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : أَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ! مَغْمُومًا، وَأَجِدُنِى يَا جِبْرِيلُ! مَكْرُوبًا، فَاسْتَأذَنَ مَلَكُ المَوْتِ عَلَى البَابِ، فَقَالَ لَهُ جِبْريلُ: يَا مُحَمَّدُ! هَذَا مَلَكُ المَوْتِ يَسْتَأذِنُ عَلَيْكَ، مَا أستَأذَنَ عَلَى آدَمِىٍ قَبْلَكَ، وَلَا يَسْتأذِنُ عَلَى آدَمِيٍّ بَعْدَكَ، فَقَالَ: "ائذَنْ

لَهُ"، فَأذِنَ لَهُ جِبْرِيلُ، فَأَقْبلَ حَتَّى وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْه فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ! إِنَّ اللهَ أَرْسَلَنِى إِلَيْكَ، وَأَمَرَنِى أَنْ أُطِيعَكَ فِيمَا أَمَرْتَنِى بِهِ، إِنْ أَمَرْتَنِى أَنْ أقْبِضَ نَفْسَكَ قَبَضْتُهَا، وَإِنْ كَرِهْتَ تَرَكْتُهَا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ : أَتَفْعَلُ يَا مَلَكَ المَوْتِ؟ ! قَالَ: نَعَمْ، وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ أَنْ أُطِيعَكَ فِيمَا أمَرْتَنِى بِهِ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: إِنَّ الله قَدِ اشْتَاقَ إِلى لِقَائِكَ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ : امْضِ لِمَا أُمِرْتَ بِهِ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: هَذَا آخِرُ وَطْأَتِى الأَرْضَ، إِنَّمَا كُنْتَ حَاجَتِى فِي الدُّنْيَا، فَلَمَّا تُوُفِّىَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ، وَجَاءَت التَّعْزِيَةُ جَاءَ آتٍ يَسمَعُونَ حِسَّهُ وَلَا يَرَوْنَ شَخْصَهُ، فَقَالَ: السَّلَامُ عَلَيكُم وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ المَوْتِ، إِنَّ فِي اللهِ عَزَاءً مِنْ كُلِّ مُصِيبَةٍ، وَخَلَفًا مِنْ كُلِ هَالِكٍ، وَدَرْكًا مِنْ كلِ مَا فَاتَ، فَبِالله فَثِقُوا، وَإِيَّاهُ فَارْجُوا، فَإنَّ المُصَابَ مَنْ حُرِم الثَّوَابَ. وَالسَّلَامُ عَليْكُمْ وَرَحَمْةُ الله وَبَرَكَاتُهُ".  

[طب] الطبرانى في الكبير عن الحسين بن على، وفيه عبد الله بن ميمون القداح، قال أبو حاتم وغيره: متروك