Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
tabarani:13799Khayr b. ʿArafah al-Tujībī > Hāniʾ b. al-Mutawakkil al-Iskandarānī > Ibn Lahīʿah > Yazīd b. Abū Ḥabīb > ʿAbd al-Raḥman b. Shamāsah al-Mahrī > ʿAbdullāh b. ʿAmr

[Machine] The Messenger of Allah ﷺ entered the room of Umm Ibrahim Maryam al-Qibtia, the mother of his son, while she was pregnant with his child from Ibrahim. He found her with a relative who had come with her from Egypt and had embraced Islam and had a good understanding of it. The Messenger of Allah ﷺ used to visit Umm Ibrahim and was pleased with his place as the mother of the Messenger of Allah's son. He was determined to give everything he had to her until he had nothing left for himself. One day, the Messenger of Allah ﷺ entered Umm Ibrahim's room and found her relative with her. He became upset with himself because of what he felt, similar to what people usually feel. He returned looking different and met Umar and told him about what had happened to him regarding Umm Ibrahim's relative. Umar took his sword and rushed to kill him. When Umar saw the man's condition, he revealed himself. When Umar saw this, he returned to the Messenger of Allah ﷺ to inform him. The Prophet ﷺ said, "Shouldn't I inform you that Jibril came to me and informed me that Allah has absolved her and her relative from what occurred in my mind? He gave me glad tidings that she is carrying a child from me, and he will resemble me in appearance. He instructed me to name him Ibrahim and link him to the lineage of my father Ibrahim. If it wasn't for the fact that I dislike changing my known nickname, I would have been called Abu Ibrahim, just as Jibril is known as Jibril upon him be peace."  

الطبراني:١٣٧٩٩حَدَّثَنَا خَيْرُ بْنُ عَرَفَةَ التُّجِيبِيُّ قَالَ ثنا هَانِئُ بْنُ الْمُتَوَكِّلِ الْإِسْكَنْدَرَانِيُّ قَالَ ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ شَمَاسَةَ الْمَهْرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو

أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ دَخَلَ عَلَى أُمِّ إِبْرَاهِيمَ مَارِيَةَ الْقِبْطِيَّةِ أُمِّ وَلَدِهِ وَهِيَ حَامِلٌ مِنْهُ بِإِبْرَاهِيمَ فَوَجَدَ عِنْدَهَا نَسِيبًا لَهَا كَانَ قَدِمَ مَعَهَا مِنْ مِصْرَ فَأَسْلَمَ وَحَسُنَ إِسْلَامُهُ وَكَانَ يَدْخُلُ عَلَى أُمِّ إِبْرَاهِيمَ وَأَنَّهُ رَضِيَ بِمَكَانِهِ مِنْ أُمِّ وَلَدِ رَسُولِ اللهِ ﷺ أَنْ يَجُبَّ نَفْسَهُ فَقَطَعَ مَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ حَتَّى لَمْ يُبْقِ لِنَفْسِهِ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا فَدَخَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَوْمًا عَلَى أُمِّ إِبْرَاهِيمَ فَوَجَدَ قَرِيبَهَا عِنْدَهَا فَوَقَعَ فِي نَفْسِهِ مِنْ ذَلِكَ شَيْءٌ كَمَا يَقَعُ فِي أَنْفُسِ النَّاسِ فَرَجَعَ مُتَغَيِّرَ اللَّوْنِ فَلَقِيَ عُمَرَ فَأَخْبَرَهُ بِمَا وَقَعَ فِي نَفْسِهِ مِنْ قَرِيبِ أُمِّ إِبْرَاهِيمَ فَأَخَذَ سَيْفَهُ وَأَقْبَلَ يَسْعَى حَتَّى دَخَلَ عَلَى مَارِيَةَ فَوَجَدَ قَرِيبَهَا ذَلِكَ عِنْدَهَا فَأَهْوَى إِلَيْهِ بِالسَّيْفِ لِيَقْتُلَهُ فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ مِنْهُ كَشَفَ عَنْ نَفْسِهِ فَلَمَّا رَآهُ عُمَرُ رَجَعَ إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ «أَلَا أُخْبِرُكُ أَنَّ جِبْرِيلَ ﷺ أَتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ اللهَ ﷻ قَدْ بَرَّأَهَا وَقَرِيبَهَا مِمَّا وَقَعَ فِي نَفْسِي وَبَشَّرَنِي أَنَّ فِي بَطْنِهَا غُلَامًا مِنِّي وَأَنَّهُ أَشْبَهُ الْخَلْقِ بِي وَأَمَرَنِي أَنْ أُسَمِّيَهُ إِبْرَاهِيمَ وَكَنَّانِي بِأَبِي إِبْرَاهِيمَ فَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُحَوِّلَ كُنْيَتِي الَّتِي عُرِفْتُ بِهَا لَتَكَنَّيْتُ بِأَبِي إِبْرَاهِيمَ كَمَا كَنَّانِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ»  


See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:423-46bʿAbdullāh b. ʿAmr n Rasūl Allāh
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤٢٣-٤٦b

"عَنْ عَبْد الله بْن عَمْرٍو: أن رَسُولَ الله ﷺ دَخَلَ عَلَى أمَ إِبْراهِيمَ،

مَارِيةَ القِبْطِيةَ وَهِىَ حَامِلٌ مِنْهُ بِإِبْرَاهيمَ وَعِنْدَها نَسِيبٌ لَها، كَانَ قَدِمَ مَعَهَا مِنْ مِصْرَ وَأَسْلَمَ وَحَسُنَ إِسْلاَمُهُ، وَكَانَ كثيرًا مَا يَدْخُلُ عَلَى أمِّ إِبْرَاهيمَ وَأَنَّهُ جَبَّ نَفْسَهُ فَقَطَعَ مَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ حَتَّى لَمْ يبقِ قَلِيلًا وَلاَ كثِيرًا، فَدَخَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَوْمًا عَلَى أمِّ إِبْرَاهِيمَ، فَوَجَدَ عنْدَهَا قَرِيبَهَا، فَوَجَدَ فِى نَفْسِهِ منْ ذلِكَ شَيْئًا، كَمَا يَقَعُ فِى أَنْفُسِ النَّاس، فَرَجَعَ مُتَغَيِّرَ اللّوْن، فَلَقيَهُ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ فَعَرَفَ ذلِكَ في وَجْهِهِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله! مَا لِى أَرَاكَ مُتَغَيِّرَ اللَّونِ؟ فَأخْبَرَهُ مَا وَقَعَ في نَفْسِهِ مِنْ قَرِيبِ مَارِيَةَ، فَمَضَى بِسَيْفِهِ، فَأقْبَلَ يَسْعى حَتَّى دَخَلَ عَلى مَارِيَةَ، فَوَجَدَ عِنْدَهَا قَرِيبَهَا ذَلكَ، فَأهْوَى بِالسَّيْفِ ليَقْتُلَهُ، فَلَمَّا رَأى ذلكَ مِنْهُ، كَشَفَ عَنْ نَفْسِهِ، فَلَمَّا رآهُ عُمَرُ، رَجَعَ إِلَى رَسُولِ الله ﷺ فَأخْبَرَهُ، فَقَالَ: إِنَّ جبْرِيلَ! أَتَانِى فَأخْبَرَنِى أَنَّ الله - ﷻ - قَدْ بَرَّأَهَا وَقَرِيبَهَا مِمَّا وَقَعَ فِى نَفْسِى وَبَشَّرَنِى أَنَّهُ فِى بَطنهَا منِّى غُلام، وَأنَهُ أشْبَهُ الخَلقِ بِى، وَأَمَرَنِى أنْ أُسَمِّى ابْنِى إِبْرَاهِيمَ وَكَنَّانِى بأبى إِبْرَاهِيمَ، وَلَوْلاَ أَنِّى أكْرَهُ أنْ أحَوِّل كُنيَتِى التِى عُرِفْتُ بِهَا، لاَ كتَنَيْتُ بِأبى إِبْرَاهِيمَ كمَا كَنَّانِى بْرِيلُ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه وسنده حسن