"إِنّى لسَيِّدُ النّاسِ يوْمَ القيامِة غيْرَ فخرٍ ولا رياءٍ، ومَا مِنَ النَّاس من أَحد إِلَّا وَهُوَ تحْتَ لِوائى يوْمَ القيامة ينتْظِرُ الفرجَ، وإِنَّ بيدى لَلِواءَ الحمدِ فأَمشى ويمشى النَّاسُ مَعَهُ حتَّى آتِى بابَ الجنَّةِ فأَسْتَفْتِح، فيقالُ: مَنْ هذا؟ فأَقُولُ: محمدٌ فيقالُ مرحبًا بمحمد، فإِذا رأَيتُ ربِّى ﷻ خررتُ له ساجدًا شكرا له فيُقَالُ: ارْفعْ رأْسَكَ وقُلْ تُطاع واشفعْ تُشفَّعْ فيخْرُجُ من النَّارِ مَنْ قد احترق برحْمةِ اللَّه وشفاعتِى" .
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.