Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:698-15bm And Barh b. al-Ḥrth > Jiʾnā Rasūl Allāh ﷺ Yawm Fataḥ Makkah Wahaw Nāzil Bi-al-Abṭaḥ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٦٩٨-١٥b

"عن أم وَبَرة بِنْت الحرث قَالَتْ: جِئْنَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَوْمَ فَتَح مَكَّةَ وَهَو نَازِلٌ بِالأَبْطَح، وَقَد ضُربت عَلَيْه قُبَّةٌ حَمْرَاءُ فَبَايَعْنَاهُ، وَاشْتَرَطَ عَلَيْنَا، فَبَيْنَا نَحْنُ

كَذَلِك إِذْ أَقْبَلَ سُهَيل بن عَمْرو أَحد بَنى عَامِر بنْ لُؤى كَأَنه جَمَلٌ أَوْرَق فَلَقِيه خَالِد بن رَبَاح أَخُو بِلَال، وَذَلك بَعْد مَا طَلَعَتِ الشَّمْس، فَقَالَ: مَا مَنَعَكَ أَنْ تَعْجل الْعَدْوَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِلَّا النِّفَاقُ، وَالَّذى بَعَثَهُ بِالحقِّ لَوْلَا بَيْتِى لَضَربتُ بِهَذَا السَّيْفِ فلَحتَك، وَكَان رَجُلًا أعْلَم، فَانْطَلَقَ سُهَيل إِلَى رسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: أَلَا تَرى مَا يَقُولُ لِى هَذَا الْعَبيد (*)؟ فَقَالَ النَّبِى ﷺ : دَعْهُ فَعَسَى أَنْ يكُون خَيْرًا مِنْك فَتلتمسهُ فَلَا تَجِدهُ، وَكَانَتْ هَذِهِ أَشدُّ عَلَيْهِ مِنَ الأُولَى".  

ابن منده، [كر] ابن عساكر في تاريخه وفيه موسى بن عبيدة ضعيف

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:691-8bMūsá b. ʿUbīdah > Zayd b. ʿAbd al-Raḥman > Ummih Ḥjh b.t Qrṭ > Ummihā ʿQylah b.t ʿQbh b. al-Ḥiārth > Jiʾnā Rasūl Allāh ﷺ Yawm Fatḥ Makkah / Nāzil Bi-al-Abṭaḥ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٦٩١-٨b

"عَنْ مُوسَى بْن عُبِيدَةَ، عَنْ زَيْد بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أُمِّهِ [حجة بنت قرط]، عَنْ أُمِّهَا عقيلَةَ بنت عقبة بن الْحِارثِ قَالَتْ: جِئْنَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّة، وَهُوَ نَازِلٌ بِالأَبْطَحِ، وَقَدْ ضُرِبت عَلَيْهِ قُبَّةٌ حَمْرَاءُ فَبَايَعْنَاهُ، وَاشْتَرَطَ عَلَيْنَا، فَبيْنَا نَحْنُ كَذلِكَ إِذ أَقْبَلَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو أَحَدُ بَنِى عَامِرِ بْنِ لؤى كَأَنَّهُ جَمَلٌ أَوْرَقُ، فَلَقِيَهُ خَالِد بْنُ رَبَاحٍ أَخُو بِلَالِ بْنِ رَبَاحٍ وَذَلِكَ بَعْدَمَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ، فَقَالَ: [مَا مَنَعَكَ] أَنْ تُعَجِّل الغُدُوَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِلا [النِّفاقُ]، وَالَّذِى بَعَثَهُ بِالْحَقِّ أَنْ لَوْلَا شَىْءٌ لَضَرَبْتُ بِهَذَا

السَّيْفِ فَلَحَتَكَ (*)، وَكَانَ رَجُلًا أَعْلَمَ، فَانْطَلَقَ سُهَيِلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: أَلَا [تَرَى] مَا يَقُولُ لِى هَذَا [الْعَبْد]، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ دَعْهُ فَعَسَى أَنْ يَكُونَ خَيْرًا مِنْكَ فَتَلْتَمسهُ فَلَا تَجِدهُ، فَكَانَتْ هَذِهِ أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنَ الأُولَى".  

أبو نعيم