"عَنْ أُمِّ طارِقٍ مَوْلَاة سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ قَالَتْ: جَاءَ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى سَعْدٍ فَاسْتَأذَنَ، فَسَكَتَ سَعْدٌ، ثُمَّ أَعَادَ فَسَكَتَ سَعْدٌ [ثُمَّ أَعَادَ فَسَكَتَ سَعْدٌ] فَانْصَرفَ النَّبِيُّ ﷺ فَأَرْسَلَنِي وَرَاءَهُ فَقَالَ: إِنَّهُ لَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ [آذَن] لَكَ إِلَّا [أَنَّا أَرَدْنَا] أَنْ [تزِيدَنا] فَسَمِعْت صَوْتًا عَلَى الْبَابِ يَسْتَأذِنُ وَلَمْ أَرَ شَيْئًا، فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ : مَنْ أَنْتِ؟ فَقَالَتْ أُمُّ مِلْدَمٍ، فَقَالَ: لَا مَرْحَبًا بِكِ وَلَا أَهْلًا [أَترِيدِينَ] إِلَى أَهْلِ قُبَاءَ؟ قَالَتْ: نَعَمْ [قَالَ]: فَاذْهَبِي إِلَيْهِمْ".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.