Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:4-703bʿAli > Alā Ukhbirukum
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٧٠٣b

"عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلِ آيَةٍ في كِتَابِ الله حَدَّثَنِى بِهَا رَسُولُ الله ﷺ ؟ {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} قَالَ لي رَسُولُ الله ﷺ سَأُفَسِّرُهَا لَكَ يَا عَلِىُّ: مَا أَصَابَكُمْ في الدُّنْيَا مِنْ بَلاَءٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ عُقُوبَةٍ فَالله أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُثنِّىَ عَلَيْكُمُ الْعُقُوبَةَ في الآخِرَةِ، وَمَا عَفَا الله عَنْهُ في الدُّنْيَا فَالله أَحْلَمُ - وَفي لَفْظٍ أَجَلُّ - مِنْ أَنْ يَعُودَ بَعْدَ عَفْوِهِ".  

[حم] أحمد وابن منيع، وعبد بن حميد، والحكم، [ع] أبو يعلى وابن المنذر، وابن أبى حاتم، وابن مردويه، [ك] الحاكم في المستدرك

See similar narrations below:

Collected by Aḥmad, Suyūṭī
ahmad:649Marwān b. Muʿāwiyah al-Fazārī > al-Azhar b. Rāshid al-Kāhilī > al-Khaḍir b. al-Qawwās > Abū Sukhaylah

ʿAli ؓ said: Shall I not tell you of the best verse in the Book of Allah, may He be exalted, that the Messenger of Allah ﷺ told to us? [It is:] ʿAnd whatever of misfortune befalls you, it is because of what your hands have earned. And He pardons much” [ash-Shoora 42:30]. [He said:] “I will explain it to you, O ‘Ali. ‘And whatever of misfortune befalls youʿ, be it sickness or punishment or trials in this world, ʿit is because of what your hands have earnedʿ. And Allah is too generous to double the punishment in the Hereafter, Whatever Allah pardons in this world. He is too forbearing to retract His pardon.ʿ  

أحمد:٦٤٩حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِيُّ أَخْبَرَنَا الْأَزْهَرُ بْنُ رَاشِدٍ الْكَاهِلِيُّ عَنْ الْخَضِرِ بْنِ الْقَوَّاسِ عَنْ أَبِي سُخَيْلَةَ قَالَ قَالَ

عَلِيٌّ أَلا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلِ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللهِ تَعَالَى حَدَّثَنَا بِهَا رَسُولُ اللهِ ﷺ {مَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى 30] وَسَأُفَسِّرُهَا لَكَ يَا عَلِيُّ مَا أَصَابَكُمْ مِنْ مَرَضٍ أَوْ عُقُوبَةٍ أَوْ بَلاءٍ فِي الدُّنْيَا فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَاللهُ تَعَالَى أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُثَنِّيَ عَلَيْهِمِ الْعُقُوبَةَ فِي الْآخِرَةِ وَمَا عَفَا اللهُ تَعَالَى عَنْهُ فِي الدُّنْيَا فَاللهُ تَعَالَى أَحْلَمُ مِنْ أَنْ يَعُودَ بَعْدَ عَفْوِهِ  

suyuti:4-457bʿLá > Smʿt al-Nby
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٤٥٧b

"عن على قال: سمعتُ النبيَّ ﷺ قرأَ آيةً ثم فَسَّرهَا، وما أُحِبُّ أن لى الدُّنيَا وما فيها، قال: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} (*) ثم قال: مَنْ أخَذَهُ الله بِذَنْبِهِ في الدُّنيَا فالله أَكرمُ مِنْ أَنْ يُعِيدَه عليه في الآخِرَةِ، وما عَفَا الله عَنْه في الدُّنْيَا، فالله أَكَرمُ مِنْ أَنْ يعفُوَ عنه في الدُّنيا ويَأخُذَ مِنْهُ في الآخِرَةِ".  

ابن راهويه، وابن مردويه