Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:4-457bʿLá > Smʿt al-Nby
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٤٥٧b

"عن على قال: سمعتُ النبيَّ ﷺ قرأَ آيةً ثم فَسَّرهَا، وما أُحِبُّ أن لى الدُّنيَا وما فيها، قال: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} (*) ثم قال: مَنْ أخَذَهُ الله بِذَنْبِهِ في الدُّنيَا فالله أَكرمُ مِنْ أَنْ يُعِيدَه عليه في الآخِرَةِ، وما عَفَا الله عَنْه في الدُّنْيَا، فالله أَكَرمُ مِنْ أَنْ يعفُوَ عنه في الدُّنيا ويَأخُذَ مِنْهُ في الآخِرَةِ".  

ابن راهويه، وابن مردويه

See similar narrations below:

Collected by Ḥākim, Suyūṭī
hakim:8166al-Ḥusayn b. ʿAlī al-Tamīmī > ʿAbdullāh b. Muḥammad al-Baghawī from my father > Thawr b. Yazīd > Marwān b. Muʿāwiyah > Azhar b. Rāshid al-Kāhilī > Abū Sukhaylah

[Machine] The Prophet of Allah ﷺ told me: "Whatever difficulty has befallen you [is a result] of what your hands have earned, and He pardons much. "So Allah is more deserving that punishment should befall them and He is more deserving of granting them forgiveness. And whatever Allah has pardoned them in the worldly life, then Allah is more deserving of returning in His forgiveness." Al-Dhahabi remained silent about this in his summarization.  

الحاكم:٨١٦٦حَدَّثَنَاهُ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ ثَنَا جَدِّي ثَنَا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ رَاشِدٍ الْكَاهِلِيِّ عَنْ أَبِي سُخَيْلَةَ قَالَ قَالَ لَنَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلِ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ ﷻ

أَخْبَرَنِي نَبِيُّ اللَّهِ ﷺ {مَا أَصَابَكُمْ} [الشورى 30] مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ «فَاللَّهُ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُثَنِّيَ عَلَيْهِمُ الْعُقُوبَةَ وَمَا عَفَا اللَّهُ عَنْهُ فِي الدُّنْيَا فَاللَّهُ أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يَعُودَ فِي عَفْوِهِ» سكت عنه الذهبي في التلخيص  

suyuti:4-703bʿAli > Alā Ukhbirukum
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٧٠٣b

"عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَفْضَلِ آيَةٍ في كِتَابِ الله حَدَّثَنِى بِهَا رَسُولُ الله ﷺ ؟ {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} قَالَ لي رَسُولُ الله ﷺ سَأُفَسِّرُهَا لَكَ يَا عَلِىُّ: مَا أَصَابَكُمْ في الدُّنْيَا مِنْ بَلاَءٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ عُقُوبَةٍ فَالله أَكْرَمُ مِنْ أَنْ يُثنِّىَ عَلَيْكُمُ الْعُقُوبَةَ في الآخِرَةِ، وَمَا عَفَا الله عَنْهُ في الدُّنْيَا فَالله أَحْلَمُ - وَفي لَفْظٍ أَجَلُّ - مِنْ أَنْ يَعُودَ بَعْدَ عَفْوِهِ".  

[حم] أحمد وابن منيع، وعبد بن حميد، والحكم، [ع] أبو يعلى وابن المنذر، وابن أبى حاتم، وابن مردويه، [ك] الحاكم في المستدرك