"مَنْ أَحَبَ الله -تعَالى- وَرسُولَهُ صَادِقًا غَيرَ كَاذِب، وَلقِى الْمؤْمِنِينَ فَأَحَبَّهمْ، وَكَانَ أَمْرُ الجاهلية عنده كَمنْزلِة نار أُلْقِى فيها، فَقَدْ طَعِم طَعْمَ الإِيمان أَو قال: فقد بلغ ذِرْوة الإِيمان".
Add your own reflection below:
Sign in from the top menu to add or reply to reflections.