Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:2-2966bʿUmar b. al-Khaṭṭāb Nnah Suʾil > Ṣifah al-Nabi ﷺ
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢-٢٩٦٦b

"عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أنَّهُ سُئِلَ عَنْ صِفَةِ النَّبِىِّ ﷺ فَقَالَ: كَانَ أَبْيَضَ اللَّوْنِ مُشْرَبًا بِحُمْرَةٍ، أَدْعَجَ الْعَيْنَينِ كَثَّ اللِّحْيَةِ، ذَا وَفْرَةٍ، دَقيقَ الْمَسْرُبَةِ كَأَنَّ عُنُقَهُ إِبْرِيقُ فِضَّةٍ، كَأَنَّمَا يَجْرِى لَهُ شَعْرٌ مِنْ لَبَّتِهِ إِلَى سُرَّتِه، يَجْرِى كَالْقَضِيَبِ، لَمْ يَكُنْ في (بَطْنِهِ وَلَا فِى) جَسَدِهِ شَعْرٌ غَيْرُهُ، شَثنَ الأَصَابِعِ شَثْنَ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ، إِذَا الْتَفَتَ الْتَفَتَ جَمِيعًا، وَإِذَا مَشَى كَأَنَّمَا يَتَقَلَّعُ عَنْ صَخْرٍ، وَإِذَا مَشَى كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ فِى صَبَبٍ، إِذَا جَامَعَ الْقَوْمَ غَمَرَهُمْ، كَأَنَّ رِيحَ عَرَقِهِ رِيحُ الْمِسْكِ، بِأَبِى وَأُمِّى لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:4-915bʿLy > Suʾil > Naʿt al-Nabi ﷺ Fqāl Kān
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-٩١٥b

" عَنْ عليٍّ: أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ نَعْت النَّبِىَّ ﷺ فقَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أَبْيَضَ الَّلوْنِ مُشْرَبَ حُمْرَةٍ، أَدْعَجَ الْعَيْنَيْنِ، سَبْطَ الشَّعَرِ، ذُو وَفْرَةٍ، دَقِيقَ الْمَسْرُبَة، سَهْلَ الْخَدِّ، كَثَّ اللِّحْيَةِ، كَأَنَّ عُنُقَهُ إِبْرِيقُ فِضَّةٍ، مِنْ لَبَّتهِ إِلَى سُرتِهِ شَعَرٌ يَجْرِى كَالْضَيبَ؛ لَيْسَ فِى بَطْنِهِ وَلاَ فِى صَدْرِه شَعْرٌ غَيْرُهُ، شَثْنَ الْكَفِّ وَالْقَدَمِ، إِذَا مَشَى كَأَنَّمَا يَتَحدَّرُ مِنْ صَبَبٍ، وَإذَا مَشَى كَأَنَّمَا يَتَقَلَّعُ مِنْ صَخرٍ، وَإِذَا الْتَفَتَ الْتَفَتَ جَمِيعًا، كَأَنَّ عَرَقَهُ فِى وَجْهِهِ الُّلؤْلُؤ، وَلَرِيحُ عَرَقِهِ أَطيَبُ مِنَ الْمِسْك الأَذفَرِ، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ وَلاَ بِالقَصِيرِ، وَلاَ الْعَاجِزِ، وَلاَ اللَّئِيم، لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلاَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ﷺ ".  

[ق] البيهقى في السنن فيه، [كر] ابن عساكر في تاريخه [ط] الطيالسي