"خَصْلَتَانِ خَفِيَتَا عَلَى أُمَّتِى: الشِّرْكُ وَالشَّهْوَةُ الْخَفِيَّةُ؛ أَمَا إِنَّهُمْ لَا يَعْبُدُونَ شَمْسًا وَلَا قَمَرًا، وَلَا حَجَرًا، وَلَا وَثَنًا، وَلَكِنَّهُمْ يُرَاءُونَ بِأَعْمَالِهِمْ".
“The thing that I fear most for my nation is associating others with Allah. I do not say that they will worship the sun or the moon or idols, but deeds done for the sake of anyone other than Allah, and hidden desires.”
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِي الإِشْرَاكُ بِاللَّهِ أَمَا إِنِّي لَسْتُ أَقُولُ يَعْبُدُونَ شَمْسًا وَلاَ قَمَرًا وَلاَ وَثَنًا وَلَكِنْ أَعْمَالاً لِغَيْرِ اللَّهِ وَشَهْوَةً خَفِيَّةً
"أمْرَان أتخَوَّفَهُمَا عَلَى أُمَّتِي. الشرك والشهْوَةُ الخفِيةُ، أمَّا إِنهُمْ لا يَعْبُدونَ شمسًا, ولا قمَرًا، ولا حَجَرًا, ولا وثنًا, ولكنهُمْ يُرَاءُون بأعْمَالهم، قيل: وما الشهوة الخفية؟ قال: يُصْبحُ العبدُ صَائمًا فتعرضُ له شهوةٌ من شهواته، فَيُوفِقُهَا ويَدع صومه".
"إِنَّ أَخوفَ ما أَتخَّوفُ على أُمتى: الإِشراكُ باللَّه، أَما إِنى لست أقولُ يعبدون شمسًا ولا قمرًا ولا وثنًا، ولكن أَعمالًا لغير اللَّه وشهوةً خفيةً ".