55. Actions > Letter Hā
٥٥۔ الأفعال > مسند حرف الهاء
" قَدِمْتُ المَدِينَةَ فَقُلتُ: لأنْظُرَنَّ إِلى صَلَاةِ النَّبِىِّ ﷺ فَكَبَّر وَرَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى رَأيْتُ إِبْهَامَيْه قَريبًا مِنْ أُذُنَيْهِ، فَلَمَّا أرَادَ أَنْ يَرْكع رَفَعَ يَدَيْهِ ثُمَّ رَكعَ فَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى ركبَتَيْهِ، فَسَجَدَ فَرَأَيْتُ رَأسَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلَ مِقْدَارِهِ حَيْثُ اسْتَفْتَحَ، وَجَلَسَ فَثَنَى اليُسْرَى وَنَصَبَ اليُمْنَى".
"رَأيْتُ النَّبِىَّ ﷺ يَرْفَعُ يَدَيْهِ كلَّمَا رَكعَ وَرَفَعَ".
"رَأَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ حِينَ سَجَدَ، وَيَدَيْهِ قَرِيبًا مِنْ أُذُنيْهِ".
"رَأَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ يَسْجُدُ عَلَى جَبْهَتهِ وَأنْفِهِ".
"صَليْتُ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فَكَانَ يُكبِّرُ إِذَا خَفَضَ، وإِذَا رَفَعَ، وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ عِنْدَ التَّكْبِيرِ، وَيُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى يَبْدُوَ وَضَحَ وَجْهِهِ".
"صَلَّيْتُ خَلفَ النَّبِىِّ ﷺ فَلَمَّا قَرَأ فَاتِحَةَ الكِتَابِ جَهَرَ بِآمِين، وَسَلَّمَ عَنْ يَمينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ حَتَّى رَأَيْتُ بَيَاضَ خَدَّيْهِ".
"رَأَيْتُ رَسُولَ الله ﷺ حِينَ كَبَّرَ أَخَذَ شِمَالَهُ بِيَمِينِهِ".
"رَأَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ وَضَعَ يَمِينَهُ عَلَى شِمَالِهِ في الصَّلَاةِ".
"أُتِىَ رَسُولُ الله ﷺ بِدَلُو فَتَوَضأ مِنْهُ فَمَضْمَضَ ثُمَّ مج في الدَّلوِ مِسْكًا أَوْ أطيَبَ مِنْهُ، واسْتَنْثَرَ خَارِجًا مِنْهُ".
"رَمَقَتُ النَّبِىَّ ﷺ فَرَفَعَ يَدَيْهِ في الصلاةِ حِينَ كَبَّرَ، ثُمَّ حِينَ رَكَعَ رَفَعَ يَدَيْهِ ثُمَ قَالَ (إذا) (*) سَمِعَ الله لِمَنْ حَمِدَهُ رَفَعَ يَدَيْهِ، ثُمَّ جَلَسَ فَافْتَرشَ رِجْلَهُ اليُسْرى، ثُمَ وَضَعَ يَدَهُ اليُسْرَى عَلَى رُكْبَتِهِ اليُسْرَى، وَذِرَاعَهُ اليُمْنَى عَلَى فَخِذِهِ اليُمْنَى، ثُمَّ أشَارَ بِسَبَّابَتِهِ، وَوَضَعَ الإبْهَامَ عَلَى الوُسْطَى حَلَّقَ بِهَا، وَقَبَضَ سَائِرَ أَصَابِعِهِ، ثُمَّ سَجَدَ فَكَانَتْ يَدَاهُ حَذْوَ أُذُنَيْهِ".
"كانَ رَسُولُ الله ﷺ إذَا قَالَ: غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلَا الضَّالِّين قَالَ: آمين حَتَّى يُسْمِعَهَا".
"عَنْ وَائِلِ بْنِ حجْرٍ قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ الله ﷺ فَلَمَّا قَرَأَ: وَلَا الضَّالِّينَ، قَالَ: آمِين يَمُدُّ بِهَا".
"عَنْ وَائِلِ بْنِ حجر قَالَ: حَقٌّ وَسُنَّةٌ مَسْنُونَةٌ أنْ لَا يُؤَذِّنَ إِلَّا وَهُوَ طَاهِرٌ، وَلَا يُؤَذِّنَ إِلا وَهُوَ قَائِمٌ".
"عَنْ وَائِلِ بْنِ حجْرٍ أنَّ رَجُلًا يُقَالُ لَهُ سُوَيْدُ بْنُ طَارِقٍ سَألَ النَّبِىَّ ﷺ عَنْ الَخْمرِ فَنَهاهُ فَقَالَ: أصْنَعُهَا لِلدَّوَاءِ؟ فَقَالَ النَّبىُّ ﷺ إِنَّهَا دَاءٌ وَلَيْسَتْ بِدَوَاءٍ".
"عَنْ وَائِلِ بْنِ حجْرٍ قَالَ: صَلَّيْتُ خَلفَ رَسُولِ الله ﷺ فَقُلتُ لأحْفَظَنَّ صَلَاةَ رَسُولِ الله ﷺ فَلَمَّا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ كبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى دَنَتَا مِنْ أُذُنَيْهِ، ثُمَّ أخَذَ شِمَالَهُ بِيَميِنهِ، فَلَمَّا كَبَّر لِلرُّكُوع رَفَعَ يَدَيْهِ أيْضًا كَمَا رَفَعَهُمَا لِتَكْبِيرَةِ الصَّلَاةِ، فَلَمَّا رَكَعَ وَضَعَ كَفَّيْهِ عَلَى رُكبَتَيْهِ، فَلَمّا رَفَعَ رَأسَهُ مِن الرُّكُوع رَفَعَ يَدَيْهِ أَيْضًا، فَلَمَّا قَعَدَ يَتَشَهَّدُ فَرَشَ قَدَمَهُ اليُسْرَى الأرْضَ وَجَلَسَ عَلَيْهَا وَوَضَعَ كفَّهُ اليُسْرَى عَلَى فَخِذِهِ اليُسْرَى، وَوَضَعَ مِرْفَقَهُ الأيْمَنَ عَلَى فَخِذِهِ اليُمْنَى، وَعَقَدَ أَصَابِعَهُ وَجَعَلَهُ حَلَقَةً بالإبْهَام وَالوُسْطَى، ثُمَّ جَعَل يَدْعُو بِالأُخْرَى".
"عَنْ وَائِلٍ قَالَ: رَأيْتُ النَّبِىَّ ﷺ افْتَتَحَ الصَّلَاةَ فَرَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ منْكبيْهِ حِينَ رَكَعَ، وَحِينَ رَفَعَ رَأسَهُ مِن الرُّكُوع، وَرَأَيْتُهُ حِينَ جَلَسَ فاضجع اليُسْرَى فَجَلَسَ عَلَيْهَا وَنَصَب اليُمْنَى وَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى فَخِذِهِ اليُمْنَى، وَيَدَهُ اليُسْرى عَلَى فَخِذِهِ اليُسْرى، وَقَبَضَ اثْنَتَينِ وَحَلَّقَ حَلقَةً في الثَّالِثَةِ، قَالَ: تَقَدّمَ عَلَيْهِمْ فَرآهُمْ يَرْفَعُونَ أيْدِيَهُمْ في البَرَانِسِ".
"عَنْ وَائِلٍ قَالَ: أتَيْتُ النَّبِىَّ ﷺ في الشِّتَاءِ وَهُمْ يُصَلُّونَ في الَبَرانِسِ والأكْسِيةِ أيْدِيهِمْ فِيها".