"تَفَكَّرُوا فِى الْخَلْقِ، وَلا تَفَكَّرُوا فِى الخالِق؛ فَإِنَّكُمْ لَا تَقْدُرُون قَدْرَهُ".
4. Sayings > Letter Tā (9/12)
٤۔ الأقوال > حرف التاء ص ٩
"تَفَكَّرُوا فِى خَلْقِ اللَّه، وَلا تَفَكَّرُوا فِى اللَّه".
"تَفْتَرِقُ أُمَّتِى عَلَى نَيْفٍ وسبعينَ فرقةً، أَضَرُّهَا عَلَى أُمَّتِى قَوْمٌ يَقِيسُونَ الأُمُورَ بِرَأْيهِمْ فَيُحِلُّونَ الْحَرَامَ، وَيُحَرِّمُونَ الْحَلَالَ".
"تَفْضُلُ صَلَاةُ الْجَميعِ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ -وَحْدَهُ- بِخَمْسٍ وَعِشرينَ جُزْءًا، وَتَجْتَمِعُ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ وَمَلائِكَةُ النَّهَارِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ".
"تُفَضَّلُ صَلَاةُ الرَّجُلِ -في الجمعِ- عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ -وَحْدَهُ- خَمْسًا وَعِشْرِينَ، وَتَجْتَمِعُ مَلَائِكَةُ اللَّيْلِ والنَّهَارِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ".
("تُفَضَّلُ صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ عَلَى الوحْدةِ سبعةً وعشرين درجةً".
"تُفَضَّلُ صَلَاةُ الجَمَاعَةِ عَلَى صلاة الرَّجُلِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشرِينَ صلاة".
"تُفَضَّلُ الصَّلَاةُ التَّى يُسْتَاكُ لَهَا عَلَى الَّتِى لَا يُسْتَاكُ لَهَا سَبْعِينَ ضِعْفًا".
"تُقَاتِلُون الْيَهُود، فَتُسَلَّطُونَ عَلَيْهِم، حَتَّى يَخْتَبِئَ أَحَدُهُمْ وَرَاءَ الحَجَر، فيقولُ الحجرُ: يَا عَبْدَ اللَّه هَذَا يَهُودِىٌّ وَرَائى فَاقْتُلْهُ".
"تُقَاتِلُونَ جَزيرة الْعَرَب فَيَفْتَحُهَا اللَّه، ثُمَّ تقاتلون الرومَ فيفتحهم اللَّه، ثمَّ تُقَاتِلُون فارِسَ فيفتحُهم اللَّه، ثمَّ تُقَاتِلُونَ الدجَّالَ فيفتحهم اللَّه".
"تُقَاسُ الجِراحَاتُ، ثمَّ يُسْتَأنَى بِهَا سَنَةٌ، ثُمَّ يُقْضَى فِيهَا بِقَدْرِ مَا انتَهتْ إِلَيْهِ".
"تُقْبِلُ الرَّاياتُ السُّودُ مِنَ الْمَشْرِقِ، تُقُودُهم كَالْبُخُتِ الْمُجُلَّلَةِ أَصحابُ شعورٍ، أَنسابُهم القُرى، وأَسماؤُهم الكُنَى، يفتحون مدينَةَ دمشق، تُرْفَعُ عنهم الرحمةُ ثلاثَ ساعاتٍ".
"تَقْبِيلُ المُسلِم يَدَ أَخيهِ المصافحةُ".
"تَقَبَّلوا لى بِستٍّ أتَقَبَّلْ لَكُم بِالجنةِ: إِذَا حَدَّثَ أَحدُكُم فَلا يكْذب، وَإِذا وَعَدَ فَلا يُخْلفْ، وإِذَا ائتُمِنَ فلا يَخُنْ. غُضُّوا أَبصَاركم وَكُفُّوا أَيْدِيَكم، واحفَظُوا فُروجَكُم".
"تَقْتُلُكَ الْفِئةُ الباغيةُ، قاتلُك في النار" قاله لعمار.
"تَقْتُلُكَ الفِئَةُ الباغِيةُ".
"تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ البَاغِية، وآخِرُ زَادِكَ من الدُّنْيا ضَيْحٌ مِنْ لَبَنٍ".
"تَقْتُلُ عَمَّارًا الفِئةُ البَاغِيَةُ".
ش، حم وابن سعد، والبغوى، وأَبو نعيم طب، ك، ض عن محمد بن عمارة بن
"تَقْتُلُ عَمارًا الفئةُ البَاغِيةُ عن الطَّريق، وَإِنَّ آخر رِزْقِهِ ضيَاحُ لبَنٍ".
"تَقْضِى الحائِضُ المَنَاسِكَ كلَّهَا إِلا الطَّوافَ بالبيتِ".
"تَقُولُونَ أَوْ يَقُولُ قَائِلُكُم: الشحيحُ أَعذرُ من الظالم، وأَىُّ ظلمٍ أَظلم عند اللَّه من الشُّحِّ، يحلف اللَّه تعالى بِعزَّتِه، وعَظَمتِه، وجلالِه. أَلا يدخل الجنَّةَ شحيحٌ ولا بخيلٌ".
"تَقَدَّمْ إِلَى الصَّلاةِ؛ لا يقطع الشيطانُ عليكَ صلاتَك".
"تَقَدَّمُوا فَأتَمُّوا بِى، وَلْيَأْتَمَّ بِكُم مَنْ بَعْدَكُمْ، وَلَا يَزَالُ قَوْمٌ يَتَأَخَّرُونَ حَتَّى يُؤَخِّرَهُمُ اللَّه يَومَ الْقِيامَةِ".
"تُقْطَعُ اليدُ (يَدُ السَّارِقِ) في ثَمَن الْمِجَنِّ".
"تُقْطَعُ يَدُ السَّارق فِى رُبع دينار فصاعدًا".
"تُقْطَعُ الآجال من شعبانَ إِلى شعبانَ، حتى إِنَّ الرَّجُلَ لَينْكحُ وَيُولَدُ لهُ، وقَد خَرَجَ اسمُهُ في الموتَى".
"تَقَرَّبُوا إِلَى اللَّه بِبُغْضِ أَهْلِ الْمَعَاصِى، والْقَوْهُمْ بِوُجُوهٍ مُكْفَهِرَّةٍ، والْتَمِسُوا رضَا اللَّه بِسَخَطِهمْ، وَتَقَرَّبُوا إِلى اللَّه بِالتَّبَاعُدِ مِنْهُمْ".
"تَقْعُدُ الْمَلَائكَةُ يَوَم الْجُمُعَةِ عَلَى أَبْوَاب الْمَسَاجدِ، يَكْتُبُونَ النَّاسَ عَلَى مَنَازِلِهِمْ؛ فالنَّاسُ فِيهِ كرَجُلٍ قَدَّمَ بَدَنَةً، وَكَرَجُل قدَّمَ بَقَرَةً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ شَاةً، وَكَرَجْلٍ قَدَّمَ دَجاجةً، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ عُصْفُورًا، وَكَرَجُلٍ قَدَّمَ بَيْضَةً".
"تَقْعُدُ الْمَلَائِكةُ عَلَى أَبْوَاب الْمَسَاجِدِ، يَومَ الْجُمُعَةِ، فَيَكْتُبُونَ الأَوَّلَ، وَالثَّانِى، وَالثَّالِثَ، حَتَّى إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ رُفِعَتِ الصُّحُفُ".
"تَقْعُدٌ مَلَائِكةٌ على أَبْوَاب الْمَسْجِد، يَومَ الْجُمُعَةِ، يَكْتُبُونَ مَجئَ النَّاسِ حَتَّى يَخْرُجَ الإِمَامُ، فإِذا خَرَجَ الإِمَامُ طُوِيتِ الصُّحُفُ، وَرُفِعَتِ الأَقْلَامُ؛ فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ مَرِيضًا فَاشْفِهِ، وَإِنْ كَانَ ضَالًا فَاهْدِهِ، وَإِنْ كَانَ عَائِلًا فَأَغْنِهِ".
"تَقْعُدُ أَيَّامَ أَقْرائِهَا، ثُمَّ تَغْتَسِلُ، وَتُصَلِّى عِنْدَ طُهْرِها".
"تُقَوَّمُ الإِبِلُ عَلَى أَهْل الْقُرَى، فَإِذا غَلَتْ رُفِعَ فِي قِيمَتِهَا، وَإِذَا هانَتْ نُقِصَ مِنْ قيمَتِهَا".
"تَقُومُ السَّاعةُ وَالرُّومُ أَكْثَرُ النَّاسِ".
"تَقُومُ السَّاعَةُ يومَ الْجُمُعَةِ، وَلَيْسَ بِهيمَةٌ إِلَّا وَهِى رَافِعَةٌ رَأْسَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ، تُشْفِقُ مِن السَّاعَةِ حَتَّى يغيبَ الشَّفَقُ".
"تَقِئُ الأَرْضُ أَفْلاذ كَبِدِهَا أَمْثَالَ الأُسْطُوَانِ مِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ، فَيَجِئُ الْقَاتِلُ: فَيَقُولُ: فِى هَذَا قَتَلْتُ، وَيَجِئُ الْقَاطِعُ، فَيَقُولُ: فِى هَذَا قَطَعْتُ رَحِمِى، وَيَجِئُ السَّارِقُ، فَيَقُولُ: في هَذَا قُطِعَتْ يَدِى، ثُمَّ يَدَعُونَهُ، فلَا يأخُذُونَ مِنهْ شَيْئًا".
"تَقُومُ السَّاعَةُ والرَّجُلُ يَحْلُبُ النَّاقَةَ، فما يَصِلُ الإِنَاءُ إِلَى فِيه حَتَّى تَقُومَ، وَالرَّجُلَان يَتَبَايعان الثَّوْبَ فَمَا يتَبَايَعَانِه حَتَّى تَقُومَ، والرجل يَلِيطُ في حَوْضِه فَما يَصْدُرُ حَتَّى تَقُومَ".
"تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى رَجُلٍ أُكْلَتُه فِي فِيه، يَلوُكُهَا، فَلَا يَلْفِظها، وَلَا يُسيغها، وَعلَى رَجُلَين، قد نَشَرا بينهما ثوبًا، يتبايعانِه، فَلَا يَطْويانِه".
("تَقَوَّوْا لَعَدُوِّكُمْ".
"تَقَعُ النُّطْفَةُ فِي الرَّحِمِ أَربَعِين لَيْلَةً، ثمَّ يتصور عليها الملَك الذى يخلُقها، فيقول: يا ربِّ: أَذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى؟ فيجعلُها ذَكَرًا أَوْ أُنْثَى، فَيَقُولُ: يا ربِّ: أَسَوِىٌ أَمْ غَيْرُ سَوِىٍّ؟ فيجعلُه اللَّه؟ سَويًا أَوْ غَيْرَ سَوىٍّ، فيقول: يَا ربِّ: أَشَقِىٌّ أَمْ سَعيدٌ؟ فيجعله اللَّه تعالى شَقِيًا أَوْ سَعِيدًا".
"تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: يا ربِّ: عبدُكَ الْمُؤْمِنُ تُزْوِى عنه الدنيا، وَتُعَرِّضُهُ للْبَلَاءِ، وهو مؤْمِنٌ بِكَ؟ فيقول: اكشفوا عن ثوابه. فَإِذا رَأَوْا ثَوَابَهُ تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ يا رب: مَا يضُرُّه ما أَصَابَهُ فِي الدُّنْيَا. وَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: يا ربِّ: عبدُكَ الْكَافِرُ تَبْسُط لَهُ في الدُّنْيا وَتَزْوِى عنهُ البلاءَ، وقد كَفَر بك، فيقول: اكشفوا عن ثوابِه، فَإِذا رأَوْا ثوابه قالوا: يا رب: ما ينفعهُ ما أَصابَه في الدُّنيا".
"تَقُولُ: اللَّه أَكبرُ، اللَّه أَكبرُ، اللَّه أَكبرُ، اللَّه أَكبرُ، وارفع بها صوتك، ثمَّ تقول: أَشهد أَن لا إِله إلا اللَّه، أَشهد أَن لا إِله إِلا اللَّه، أَشهد أَن محمدًا رسول اللَّه، أَشهد أَن محمدًا رسول اللَّه؛ واخفض بها صوتك -بالشهادة، أَشهد أَن لا إِله إِلا اللَّه، أَشهد أَن لا إِله إِلا اللَّه، أَشهد أَن محمدًا رسول اللَّه، حىَّ على الصلاة، حىَّ على الصلاة. حىَّ على الفلاح، حىَّ على الفلاح. فإِن كانت صلاةَ الصبحِ قلت. الصلاةُ خيرٌ من النوم: الصلاة خير من النوم. اللَّه أَكبر اللَّه أكبر، لا إله إِلا اللَّه".
"تَقُولُ النَّارُ لِلْمُؤمِن يَوْمَ الْقِيَامَةِ: جُزْ يَا مُؤمِنُ؛ فَقَدْ أَطْفَأَ نُورُكَ لَهَبِى".
"تَقُولُونَ: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى محمد، وَآلِ محمد، كما صليتَ على إِبراهيمَ، وباركْ على محمَّدٍ وآل محمد، كما باركتَ على إِبراهيم ثُمَّ تُسَلِّمُونَ علَّى".
("تَقُولِينَ إِذَا أَصْبَحْتِ وإِذا أَمْسَيْتِ: يَا حَىُّ يَا قَيُّومُ برَحْمَتِكَ أَستغيثُ، أَصْلِحْ لِى شَأْنِى كُلَّهُ، وَلَا تكِلنى إِلَى نفِسى طَرْفَةَ عَيْنٍ".
"تَقُولُونَ: اللَّهمَّ إِنا نسأَلكَ بما سأَلك بهِ محمدٌ عبدُك ورسولُكَ، ونستعيذُكَ بما استعاذ منه محمدٌ عبدُك ورسولك".
"تَكَانَفَا وَلَا تَعَاصَيَا، وَيَسِّرا وَلا تُعَسِّرَا".
"تَكْثُرُ الصَّوَاعِقُ عند اقتراب السَّاعةِ حتى يأتِى الرجلُ القومَ فيقول: مَنْ صُعِقَ فيكم الغدَاةَ؟ فيقولون: صَعِق فلان وفلان وفلان".
"تَمَامُ البرِّ أَن تَعْمَلَ في السِّرِّ عَمَلَ العلانيةِ".
"تَمَامُ الرِّباطِ أَربعينَ يومًا؛ وَمَن رَابَط أَربعينَ يومًا لَمْ يَبِعْ، وَلَم يَشْتَر، وَلَمْ يُحْدِث حَدَثًا، خَرَج من ذُنُوبهِ كيوم وَلَدَتْهُ أُمُّهُ".
"تَمَامُ التَّحِيِّةِ الأَخذُ بالْيَدِ، وَالمُصَافَحَةُ باليُمنى".