"عن خرشة قال: كان عمر يضرب الناس على الحديث بعد العشاء، ويقول: أسهرًا أول الليل ونوما آخره؟ ! ".
31.04. Actions > ʿUmar b. al-Kaṭṭāb (20/75)
٣١.٠٤۔ الأفعال > مسند عمر بن الخطاب ص ٢٠
"عن أبى بكر بن أبى موسى أن أبا موسى أتى عمر بن الخطاب بعد العشاء، فقال له عمر: ما جاء بك؟ قال: جئتُ أتحدثُ إليك، قال: هذه الساعة؟ قال: إنه فقه، فجلس عمر فتحدثا ليلًا طويلًا، ثم إن أبا موسى قال: (*) يا أمير المؤمنين، قال: أنا في صلاة".
"عن عمر قال: إن هذا القرآن كلام الله، فلا أعرفنكم ما عطفتموه على أهوائكم".
"عن مكحول، عن عمر بن الخطاب أنه أوتر بثلاثِ ركعاتٍ لم يفصل بينهن بسلام"
"عن أنس بن سيرين، عن عمر أنه كان يقرأ بالمعوذتين في الوتر".
"عن ربيعة بن أبى عبد الرحمن أن عمر بن الخطاب وأبا الدرداء كانا يقولان: ما أدركتَ من آخرِ صلاةِ الإمام فاجعله أولَ صلاتِك".
"عن ابن عمر أن عمر بن الخطاب كان يجمر المسجد في كل جمعة".
"عن عمر قال: إذا أدى المكاتب الشطر فلا رق عليه".
"عن عمر أن إنسانا مات ولم يجد له وارثًا إلا مولاه الذى له عليه الولاءُ، فدفع ميراث الذى أَعْتَقَ إليه".
"عن إبراهيم قال: كان عمر وعلى وابن مسعود يورثون ذوى الأرحام دون الموالى".
"عن زيد بن حارثة: أن عمر بن الخطاب كتب إلى أمراء الشام أن يتعلموا الرمى، ويمشوا بين الغرضين حفاة، وعلموا صبيانكم الكتابة والسباحة".
"عن عمر قال: إنما الخالُ والدٌ"
"عن عمر وعلى وعبد الله قالوا: الخال وارث من لا وارث له".
"عَنْ أَسْلَمَ قال: بُشِّرَ عُمرُ بِفَتْحٍ، فَسَجَدَ".
"عن عمرو بْنِ أبِى قُرَّةَ قَالَ: جَاءَنَا كِتَابُ عُمَر بن الخطاب أنَّ ناسًا يأخذون من هذا المال فَيُجَاهِدُونَ في سبيل الله، ثُمَّ يُخالِفونَ ولا يُجاهِدونَ، فمَنْ فَعل ذَلك مِنْهُمْ فنحن أحَقُّ بِمالِهِ حتَّى نَأخُذَ مِنْه ما أخَذَ".
"عَنْ عْبدِ الرَّحْمنِ بن الأسْود قال: كان عمَرُ بن الخطابِ يَقْتُلُ الْقمْلَةَ في الصَّلاةِ حتَّى يَظْهَرَ دَمُهَا على يَدِهِ".
"عن أنس قال: رآنى عمرُ وأنَا أصَلَّى إلى قَبْرٍ، فقال: القَبرُ أمامَك، فَنَهَانِى".
"عن مَسْلَمة بن قُحيْفٍ، قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: أَضْحُوا عِبادَ الله بِصَلاةِ الضُّحَى".
"عن عمر قال: اتَّزِروا، وارتَدُوا، وانْتَعِلوا، وألْقُوا الخِفَافَ والسَّراوِيلَاتِ، وَأَلْقُوا الرُّكُبَ، وانزُوا على الخيل نَزْوًا، وعليكم بالمعْدِيَّة، وارْمُوا الأغراض، وذَرُوا التَّنَعُّمَ، وزِىَّ الْعَجَمِ، وإياكم وَهَدْىَ الْعَجَمِ، فَإنَّ شَرَّ الهدىِ هَدْىُ العجمِ".
"عَنِ ابن عُمَرَ قَال: كَانَتِ امْرَأةٌ لِعُمَرَ تَشْهَدُ صَلَاة الصُّبْحِ والْعِشَاءِ فِى جماعة فِى الْمَسْجدِ، فَقيل لها: لِمَ تَخْرُجِينَ وَقَد تَعْلَمِينَ أَنَّ عُمرَ يَكْرهُ ذَلِكَ وَيَغَارُ؟ قالت: فما يَمْنَعُهُ أَنْ يَنْهَانِى؟ قالوا: يَمْنَعُه قَوْلُ رَسُول الله ﷺ : لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ الله مَسَاجِدَ الله".
"عن سعيد بْنِ جُبَير، قال: رأى عُمَر بن الخطابِ إنسانًا يُسَبِّحُ بمَسابِيحَ مَعه، فَقال عمَر: إنما يَجْزِيهِ مِن ذَلك أن يقولَ: سُبْحانَ الله ملءَ السمواتِ والأرض، وَمِلءَ ما شَاء من شَىْءٍ بعد، ويقول: الحمد لله ملءَ السموات والأرض، وَمِلءَ ما شَاء من شئ بَعْدَهُ، ويقول: الله (أكبر) ملء السموات والأرض، وملءَ ما شاء من شئٍ بَعْد".
"عن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب أنه صَلَّى إلى جَنْبِ عُمَرَ فمسح الْحَصَى، فأَمْسَكَ بِيَدِهِ".
"عن ابن عمر أن عمر نهى عن اللَّفظ في المسجد، وقال: إنَّ مَسْجدنَا هَذَا لَا يُرفَعُ فِيه الأصْواتُ".
"عن ابْنِ عمر أن عمر كان إذا خرج إلى المسجد نادى في المسجد: إيَّاكُم واللَّغَطَ، وفى لفظ: نادى بأعلى صوته: اجْتَنِبُوا اللَّغْو في الْمَسْجِدِ".
"عن عُمَر قال: إِذَا وضِعَ العَشَاءُ وأقِيمت الصَّلاةُ فابدأُوا بالعَشَاءِ".
"عنَ يَسَارِ بن نُمَيرٍ أَنَّ عُمَر بن الخطاب كان يقول: ابْدَأُوا بطعامِكم ثم افرُغوا لِصَلاتِكُمْ".
"عن عمر قال: لا تُعَالِجُوا الأَخْبَثَيْنِ في الصَّلاةِ: الغائط والْبَوْلَ".
"عن عمرَ قال: إِنى لأَحْسِبُ جزيةَ البَحْرَيْنِ وأنَا في الصَّلاةِ".
"عن عمرَ قال: إنِّى لأُجَهِّزُ جُيوشِى وأنا فِى الصَّلاةِ".
"عن مجاهد، عن عمر بن الخطاب وحذيفة في الرجل يصلى وهو عاقصٌ شَعْرَهُ، فذكر حديثا غيرَ أَنَّ معناه أَنَّهُمَا كَرِهَاهُ".
"عن عُمر أنَّهُ كان إذا قرأ: {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى}، قال: سبحانَ ربِّىَ الأَعْلَى".
"عن عُمرَ قال: لَيْسَ الصِّيامُ من الطَّعَامِ والشَّرابِ وحده، ولكنَّهُ مِنَ الكذِبِ والباطِلِ واللَّغْوِ والحَلِفِ".
"عن عمر قال: إذا شَكَّ الرَّجُلانِ في الفَجْرِ فَلْيأكُلَا حتَّى يَسْتَيْقِنَا".
"عن عمر قال: لا تزالُ هذِه الأمةُ بخيرٍ ما عجَّلُوا الفطرَ، فَإِذا كان (يَومُ) صومِ أحدكم فمضْمض فاهُ فلا يمجَّه ولكن لِيَشْرَبْهُ فإِنَّ خَيْرَهُ أَوَّلُهُ".
"عن سعيد بن المسيب أن عمرَ كانَ يَنْهَى عن القُبْلةِ للِصَّائم، فَقِيلَ لهُ: إِنَّ رسولَ الله ﷺ كان يُقَبِّلُ وهو صائمٌ، فقالَ: ومَنْ ذَا لَهُ من الحفْظ والعصْمةِ مَا لرسولِ الله ﷺ ؟ ! ".
"عن ابن عمرَ قال: قال عمرُ: رأيتُ رسولَ الله ﷺ في المنامِ، فرأيتُهُ لا ينظرُ إِلىَّ، فقلتُ: يا رسولَ الله ما شَأنِى؟ فقال: أَلْستَ الذِى تُقَبِّلُ وأنتَ صائمٌ؟ قلتُ: فَوَالَّذِى بعثَكَ لَا أُقَبِّل بعدَهَا وَأَنَا صائمٌ".
"عن الشعبى قال: كان عمرُ وعلىٌّ ينْهيانِ، عن صوْمِ اليومِ الذِى يُشكُّ فِيه مِنْ رمضانَ".
"عن عمر قال: لَوْ أَدْرَكَنِى النِّداءُ وأنا بين رِجْلَيْها لَصُمْتُ".
"عن عمر قال: اعتزَلَ النبى ﷺ نساءَه شهرًا فلما مَضى تِسْعٌ وعشرون أتاه جبريلُ فقالَ: إن الشهرَ قد تَمَّ، وَقد بَرَرْتَ".
"عن عمرَ قال: الشهورُ: شهرٌ ثلاثون، وشهرٌ تسعٌ وعشرون".
"عن العلاء بن المسيب، عن أبيهِ قال: كان عمرُ إذا مرَّ بالوادِى بينَ الصَّفَا والمروةِ سعَى فيه حتى يجاوزَه ويقول: ربِّ اغفرْ وارحمْ وأنتَ الأعزُّ الأكرمُ".
"عن مِسْور بن مخْرَمَة، عن عمرَ: أَنَّه أَوْضَعَ في وادِى مُحسِّر".
"عن عروةَ قال: كان عمرُ يُوضِعُ يقولُ: إليكَ تَعْدُو قَلِقًا وَضِينُهَا، مُعْترِضًا في بَطنِها جَنِينُها، مخالفا دينَ النصارى دينُها".
"عن عمير بن الأسود قال: سألتُ عمرَ قلتُ: ما تقولُ في الخُفَّينِ للمحرمِ؟ فقالَ: هُمَا نعلا مَن لا نعل لهُ".
"عن أبى سلمة أن عمرَ بن الخطاب وعائشة كانا إذا قدِمَا مكةَ (لم ينزلا) المنزل الذى هاجروا مِنه" .
"عن عمرو بن شعيبٍ أن أميرَ الطائفِ كتَبَ إلى عمرَ بنِ الخطابِ أن أهلَ العَسَلِ منعونَا ما كانوا يُعْطون من كان قَبْلنا، فكتب عمر إليه: إِن أَعطَوْكَ ما كانوا يُعطُونَ رسولَ الله ﷺ فَاحْمِ لهم، وإلا فلا تَحْمِهَا لهم".
"عن عمر قال: إذا حلَّت الصدقةُ فاحسُب دَيْنَكَ وما عنْدك فَاجْمَعْ ذلِكَ كلَّه ثم زَكِّهِ".
"عن عمر قال: إِذا أَعطيتم فأغْنوا - يعنى - من الصدقة".
"عن عطاء أن عمر كان يأخذُ العرَضَ في الصدقة من الوَرِقِ وغيرِها، ويُعطيها في صِنْفٍ واحدٍ مما سَمَّى الله".
"عن طارقٍ أن عمرَ بن الخطابِ كان يُعطيهم العطاءَ ولَا يُزَكِّيه".