"يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُتَسَرْوِلات مِنَ النِّسَاءِ".
30. Sayings > Letter Yā (27/36)
٣٠۔ الأقوال > حرف الياء ص ٢٧
"يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَتِى، يَرْحَمُ اللَّهُ الْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِى، يَرْحَمُ اللَّهُ الْمتَسَرْوِلاتِ مِن أُمَّتِى، يَأَيُّهَا النَّاسُ: اتَّخِذُوا السَّرَاوِيلاتِ؛ فَإِنَّهَا منْ أَسْتَرِ ثِيابِكُمْ، وَخُذُوا بِهَا نِسَاءَكُمْ إِذَا خَرَجْنَ".
عد، عق، والخليلى في مشيخته، ومحمد بن الحسين بن عبد الملك البزار في فوائده، والحافظ أبو سعد السمان في معجم شيوخه، وابن عساكر والرافعى عن على، وفيه
"يَرْحَمُ اللَّهُ ابْنَ رَوَاحَةَ، إِنَّهُ يُحِبُّ الْمَجَالِسَ الَّتِى تَتَبَاهَى بِهَا الْمَلائكَةُ".
"يَرْحَمُ اللَّهُ زَكَرِيَّا، مَا كَانَ عَلَيْه مَنْ وَرِثَهُ، وَيَرْحَمُ اللَّهُ لُوطًا أَنْ كَانَ يَأوِى إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ".
"يَرْحَمُ اللَّهُ أَبَا ذَرٍّ، يَمْشِى وَحْدَهُ، وَيَمُوتُ وَحْدَهُ، وَيُبْعَثُ وَحْدَهُ".
"يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْ تَرَكَتْ زَمزَمَ، أَوْ قَالَ، لَوْ لَمْ تَغْرِفْ مِن الْمَاءِ لَكَانَتْ عَيْنًا مَعِينًا".
"يَرْحَمُ اللَّهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ لَوْلا أَنَّهَا عَجِلَتْ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا".
"يَرْحَمُ اللَّهُ مُوسَى، لَيْسَ الْمُعَايِنُ كَالْمُخْبرِ أَخْبَرَهُ رَبُّهُ أَنَّ قَوْمَهُ فُتِنُوا بَعْدَهُ، فَلَمْ يُلقِ الأَلْوَاح، فَلَمَّا رآهُمْ وَعَايَنَهُمْ أَلْقَى الأَلْوَاح".
"يَرْحَمُ اللَّه مُوسَى؛ لَوْ لَمْ يَعْجَلْ لَقَصَّ مِنْ حَدِيثِهِ غَيْرَ الَّذِى قَصَّ".
"يَرْحَمُكَ اللَّه، فَإِنَّكَ عَلِيمٌ مُعَلِّمٌ".
"يَرْحَمُنَا اللَّه وَأخا عَادٍ".
"يَرِدُ عَلَىَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِى، فَيُجْلَوْنَ عَنِ الْحَوْضِ، فَأَقُولُ: أَىْ رَبِّ: أَصْحَابِى؟ فَيَقُولُ: إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ، إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا (بعدكَ) عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى".
"يَرِدُ النَّاسُ النَّارَ ثُمَّ يَصْدُرُونَ عَنْهَا بِأعمَالِهِمْ، فَأَوَّلُهُمْ كَلَمْحِ الْبَصَرِ، ثُمَّ كَمَرِّ الرِّيحِ، ثمَ كَحُضْرِ (*) الفرسِ، تمَّ كَالرَّاكِبِ فِى رَحْلِهِ، ثمَّ كَشَدِّ (* *) الرَّجُلِ، ثمَّ كمَشْيِه".
"يَرِدُ عَلىَّ قَومٌ مِمَّنْ كَان مَعِى فَإِذا رَفَعُوا إِلَىَّ رَايَتَهُمُ اخْتَلَجُوا دُونِى، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ أَصْحَابِى أَصْحَابِى؟ ! فَيُقَالُ: إِنَّكَ لَا تَدْرِى مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ".
"لَيُردَّنَّ مِنْ صَدَقَةِ الجَانِفِ فِى حَيَاتِهِ مَا يُرَدُّ مِنْ وَصِيَّةِ الْجَانِفِ عِنْدَ مَوْتِهِ".
"يُرْسَلُ عَلَى الكَافِرِ حَيَّتَانِ: وَاحِدةٌ مِن قِبَلِ رَأسِهِ، وَأُخْرَى مِنْ قِبَلِ رِجْلَيْهِ، يَقْرِضَانهِ قَرْضًا، كُلَّمَا فَرَغَتَا عَادَتَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ".
"يُرْسَلُ البُكَاءُ عَلَى أَهْلِ النَّارِ فَيبكُونَ حَتَّى تَنْقَطِعَ الدُّموعُ، ثُمَّ يَبْكونَ الدَّمَ حَتَّى يَصِيرَ فِى وُجُوهِهِمْ كهَيْئَةِ الأُخدُودِ لو أُرْسِلَتْ فِيهِ السُّفُنُ لَجَرَتْ".
"يُرْسَلُ عُنُقٌ مِنْ جَهَنَّمَ يَوْمَ القِيَامةِ يقُولُ: إِنَّ لِى ثَلَاثَةً: كُلَّ جَبَارٍ عَنِيدٍ، وَمَنْ جَعَلَ مَعَ اللَّه إِلَهًا آخَرَ، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغْيرِ نَفْسٍ".
"يَرْفَعُ اللَّه بِهَذَا العِلْم أَقْوَامًا فَيَجْعَلُهُمْ قَادَةً يُقْتَدَى بِهِمْ فِى الخَيْرِ، وَتُقْتَصُّ آثَارُهُمْ، وَتُرْمَقُ أَعْمَارهُمْ، وَتَرْغَبُ المَلَائِكَةُ فِى خُلَّتِهِمْ، وَبِأَجْنِحَتِهَا تَمْسَحُهُمْ".
"يَرْفَعُ الرَّجُلُ الصَّحِيفَةَ يَوْمَ الْقِيَامَة حَتَّى يَرَى أَنَّهُ نَاجٍ، فَمَا تَزَالُ مَظَالِمُ بَنِى آدَمَ تَتْبَعُهُ حَتَّى مَا يَبْقَى لَهُ حَسَنةٌ، وَيُزادُ عَلَيْهِ مِنَ سيِّئَاتِهِمْ".
"يَزعُمُونَ أَنَّكَ ميِّتٌ وَأَنَّكَ قَدْ قَتَلتَ نَفْسَكَ، كلَّا واللَّه مَا أَنْتَ بِمَيِّتٍ، حَتَّى تَقْتُلكَ الْفِئَةُ البَاغِيَةُ -قَالهُ لِعَمَّارٍ".
"يُزَوَّجُ المُؤْمِنُ فِى الْجَنَّةِ بِثِنتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً: سَبْعِينَ مِنْ نِسَاءِ الْجَنَّةِ، وَثِنْتَينِ مِنْ نِسَاء الدُّنْيَا".
"يُزَوَّجُ للزوْجِ مِنْ أَهْلِ الجنَّة أربَعَةُ آلافِ بكرٍ، وَثَمَانِيَةُ آلافِ أَيِّمٍ، ومَائةُ حَوْرَاء، فَيَجْتَمِعْنَ فِى كُلِّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ فَيَقُلْنَ بِأَصْوَاتٍ حَزِينَة لَمْ تَسْمَع الخَلائِقُ بِمثْلِهَا: نحنُ الخَالِدَاتُ فَلَا نَبِيدُ، ونحنُ النَّاعِمَاتُ فَلَا نَبأس، وَنَحْنُ الرَّاضِيَاتُ فَلَا نَسْخَطُ، وَنَحنُ المقِيمَاتُ فَلَا نَظْعَنُ، طوبى لِمنْ كَانَ لَنَا وكُنَّا لَهُ".
"يَزِيدُ: لَا بَاركَ اللَّه فِى يزَيدَ، الطَّعَّانِ اللَّعَّانِ، أَمَا إِنَّهُ نُعِى إِلَىَّ حَبِيبِى وَحِبِّى (*) حُسَيْن، أُتِيتُ بِتُرْبَتِهِ وَرَأَيْت قَاتِلَهُ، أَمَا إِنَّهُ لَا يُقْتلُ بيْنَ ظَهرانَى قَوْمٍ فَلَا يَنصُرونَهُ إِلَّا عَمَّهُمْ (* *) بِعِقَابٍ".
"يَسْأَلُنِى أَحدُكُمْ عَنْ خَبَرِ السَّمَاءِ وَيَدعُ أظفَارهُ كَأَظفَارِ الطَّيْرِ يَجْتَمِعُ فِيهَا الْجَنَابَةُ والتَّفَثُ".
"يَسْأَلُونِى عَن السَّاعَةِ! ! والَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ مَا عَلى الأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ اليَوْمَ يَأتِى عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ".
"يَسْبقُ المَقْتُولُ فِى سَبِيلِ اللَّه مُقْبِلًا غَيْرَ مُدْبِرٍ الْمَقتُولَ المُدْبِرَ إِلى الْجَنَّةِ سَبْعِينَ خَرِيفًا، ومَرْضَى أُمَّتِى قَبْلَ أَصِحَّائِهمْ سَبْعِينَ خَرِيفًا، والأَنْبِيَاءُ قَبْلَ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ بِأَرْبَعِينَ خَرِيفًا لِمَا كَانَ فِيهِ مِنَ المُلكِ".
"يَسْتَاكُ الصَّائِمُ بِرَطْبِ السِّوَاكِ وَيَابِسِهِ أَوَّلَ النَّهَارِ وآخِرَهُ".
"يُسْتَأنَى بِالجِرَاحَاتِ سَنَةً".
"يُسْتَجَابُ لأَحَدِكُمْ مَا لَمْ يَعْجَلْ، يَقُولُ: قَدْ دَعَوْتُ فَلَمْ يُسْتَجَبْ لِى".
"يَسْتُرُ المُصَلِّى مِنَ الدَّوَابِّ مِثْلُ مُؤخِرةِ الرَّحْل بَيْن يَدَيْهِ".
"يَسْتَوْقِدُ الْمُسْلِمونَ مِن جِعَابِهِمْ وَقِسِيِّهِمْ وَأَتْرِستِهم ونُشَّابِهِمْ سَبع سِنينَ -يعنِى يأجوجَ ومَأجوجَ".
Ordinance of goodness during the four blessed nights of the year
Allah ordains goodness during four nights: (1) the night of ˹the ʿĪd of˺ Adḥá and (2) ˹the ʿĪd of˺ Fiṭr, (3) the night of the middle of Shaʿbān – where the lifespans and provisions are ordained and the ˹upcoming performance˺ of Ḥajj is ordained – and (4) the night of ʿArafah until the Ādhān.
«يَنْسَخُ اللَّه ﷻ الخَيْرَ فِى أَرْبَعِ لَيَالٍ نَسخًا: (١) ليلةِ الأضحى، (٢) والفطر، (٣) وليلةِ النصفِ مِنْ شعبَانَ يَنْسخُ فِيهَا الآجال والأرْزَاق ويُكْتَبُ فِيهَا الحَجُّ، (٤) وفِى ليْلةِ عرفَةَ إِلى الأذَانِ۔»
"يُسْرَى عَلَى كِتَابِ اللَّه -تَعَالى- لَيْلًا فيصبحُ النَّاسُ ليس منه آيةٌ ولَا حرفٌ فِى جوفِ مُسْلِمٍ إِلَّا نُسِخَتْ".
"يَسِّرَا وَلَا تُعَسِّرا، وبَشِّرَا وَلَا تُنَفِّرَا، وَتَطَاوَعَا وَلَا تَخْتَلِفَا".
"يَسِّروا ولَا تُعَسِّروا، وبَشِّروا وَلَا تُنَفِّروا، وإِذَا غَضبْتَ فَاسْكُت".
"يَسِّروا ولَا تُعَسِّروا وَسَكِّنُوا وَلَا تُنَفِّرُوا".
"يُسَلَّطُ الجَرَبُ علَى أَهْلِ النَّارِ فَيَحُكُّونَ حتى يبدو عِظَامُهُمْ، فَيَقولون: لِمَ سُلِّط عَلَيْنَا ذَلِك؟ فيقال: بِإيذائِكُمْ أَهْلَ الإيمَانِ".
"يُسَلَّطُ عَلَى الكَافِر فِى قَبْرهِ تِسْعَةٌ وَتِسِعونَ تِنِّينًا يَنْهَشُه وَيَلْدَغهُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعةُ، وَلَو أَنَّ تِنِّينًا مِنْهَا نَفَخَ فِى الأَرْضِ مَا أَنْبَتَتْ خَضِرًا".
"يُسَلِّمُ الصغيرُ عَلَى الكَبيرِ، وَيُسَلِّمُ الواحدُ عَلى الاثْنَيْنِ، وَيُسَلِّمُ الْقَلِيلُ علَى الكَثير، ويُسلمُ الراكِبُ على الماشى، وَيُسَلِّم المَارُّ عَلَى القايِمِ، ويُسَلِّم القايمُ عَلَى القاعِدِ".
"يُسِلِّمُ الراكبُ عَلَى المَاشِى، والمَاشِى عَلَى القاعِد، والمَاشِيانِ جَميعًا أيهمَا ابتدَأ بالسلامِ فَهُوَ أَفْضلُ".
"يُسَلِّمُ الصغِيرُ عَلَى الكَبِيرِ، والمَارُّ عَلى القَاعِدِ، والقَلِيلُ عَلى الكَثِير".
"يُسَلِّمُ الراكبُ علَى المَاشِى، والمَاشِى عَلَى القَاعِدِ، والقَليلُ عَلَى الكَثِيرِ".
"يُسَلِّمُ الفَارس علَى المَاشِى، والمَاشِى عَلى القَائم، والقَليلُ عَلى الكَثِير".
"يُسَلِّمُ الراكبُ علَى الرَّاجِلِ، وَالرَّاجِلُ عَلَى الجَالِس، والأَقَلُّ عَلَى الأكثرِ، فمن أجَاب السَّلَام كَانَ لَهُ، ومَنْ لَمْ يُجِبْ فَلَا شَىْءَ لَه".
"يُسَلِّمُ الراكبُ علَى الرَّاجِلِ، ويُسَلِّمُ الرَّاجِلُ عَلَى القَاعِدِ، ويُسَلِّمُ الأَقلُّ عَلى الأَكثرِ، فَمنْ أَجَابَ السَّلَامَ فَهو لَهُ، وَمَنْ لَمْ يُجِبِ السَّلَامَ فَلَيْس مِنَّا".
"يُسَلِّمُ الرِّجَالُ عَلَى النِّسَاءِ، ولَا تُسَلِّمُ النسَاءُ عَلَى الرِّجَالِ".
"يَسِيرُ الفِقْه خَيْرٌ مِن كَثيرِ الْعِبادَةِ، وخيرُ أعمَالِكُمْ أَيْسَرُهَا".
"يَسيرُ الراكبُ فِي ظِلِّ الفَنَنِ مِنْهَا مِائَةَ سَنَةٍ فِيهَا فَرَاشُ الذَّهَبِ، كأَنَّ ثَمَرَهَا الْقِلالُ -يَعْنِى سدْرَة المُنْتهى-".
"يُشْبِهُ رَيْحَانَ الْجَنَّة".