"إِنَّما تَكُونُ الصَّنِيعَةُ إِلَى ذى دِيْن أو حَسَبٍ، وَجهادُ الضُّعَفَاءِ الحجُّ، وَجِهادُ المَرْأةِ حُسْنُ التَّبَعُلِ بزَوْجِهَا، والتَّودُّدُ نِصْفُ الدِّين، ومَا عَالَ امْرُوءُ اقْتَصَدَ، واسْتَوْلوا الرِّزْقَ بِالصَّدَقَه وَأَبَى اللَّه أَنْ يَجْعَلَ أَرزاقَ عِبَادِه المُؤُمِنِين مِنْ حيثُ لَا يَحْتَسِبُون".
"التَّوددُ نِصفُ الدِّين، وما عال امرُؤٌ قطُّ على اقتصادٍ، واستنزلوا الرزق بالصدقةِ، وأبى اللهُ أنْ يَجْعَلَ رزقَ عباده المؤمنين من حيثُ يحتسبون".
" عَنْ هَارُونَ بْنِ يَحْيَى الحاطبى، عَنْ عُثْمانَ بْنِ عَمْرو بنِ خالِد الزبَيْرى، عَنْ أَبيهِ عَنْ عَلِىِّ بْن الْحُسَينِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِىِّ بِن أَبِى طالِب قالَ: قال رَسُولُ الله ﷺ : إِنَّما تَكُونُ الصَّنِيعَةُ إِلَى ذى دِينٍ أَوْ حَسَبٍ، وجِهَادُ الضُّعَفَاءِ الْحَجُّ، وَجِهَادُ الْمَرأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ لِزَوْجِها، والتَّوَدُّدُ نصْفُ الإِيمانِ -وَفِى لَفْظٍ: نِصْفُ الدِّينِ- وَما عالَ امْرُؤ اقْتَصَد -وَفِى لَفْطٍ: وَما عَالَ امْرُءٌ عَلَى اقْتِصَاد- واسْتَنْزِلوا الرِّزقَ بِالصَّدَقَةِ، وَأَبَى الله إِلا أَنْ يَجْعَلَ أَرْزَاقَ عِبَادِه الْمُؤْمِنينَ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُونَ -وَفِى لَفْظٍ: وَأَبِى الله أَنْ يَجْعَلَ أَرْزَاقَ عِبادهِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَّا مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِونَ-".