Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:622-59bʿĀṣim b. Ḥumayd > Abiá Dhar
Translation not available.

  

السيوطي:٦٢٢-٥٩b

"عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِى ذَرٍّ قَالَ: انْطَلَقْتُ أَلْتَمِسُ النَّبِىَّ ﷺ في بَعْضِ حَوَائِطِ الْمَدِينَة فَإِذَا أَنَا بِالنَّبِىِّ ﷺ قَاعِدٌ تَحْتَ نَخَلَاتٍ، فَأَقْبَلتُ فَسَلَّمْتُ عَلَى النَّبِىِّ ﷺ فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ مَا جَاءَ بِكَ؟ قُلْتُ: الله -تَعَالَى- جَاءَ بِى وَأَبْتَغِى رَسُولَهُ، فَقَالَ: اجْلِسْ، فَجَلَسْتُ، ثُم قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لَيْتَ أَتَانَا رَجُلٌ صَالِحٌ، فَأَقْبَلَ أَبُو بَكْرٍ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ الله ﷺ فَرَدَّ رَسُولُ الله ﷺ السَّلَامَ، ثُمَّ قَالَ: مَا جَاءَ بِكَ؟ قَالَ: الله جَاءَ بِى وَأَبْتَغِى رَسُولَهُ، فَأَمرَهُ فَجَلَسَ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ لِيُرْيعْنَا

رَجُلٌ صَالِحٌ، فَأَقْبَلَ عُمَرُ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِىِّ ﷺ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ : مَا جَاءَ بِكَ؟ قَالَ: الله -تَعَالَى- جَاءَ بِى وَأَبْتَغِى رَسُولَهُ، فَأَمَرَهُ فَجَلَسَ ثُمَّ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لِيُخْمِسْنَا رَجُلٌ صَالِحٌ، فَأَقْبَلَ عثمَانُ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِىِّ ﷺ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَسُولُ الله ﷺ السَّلَامَ، فَأَمَرَهُ فَجَلَسَ، ثُمَّ جَاءَ عَلِىٌّ فَسَلَّمَ عَلَى رَسُولِ الله ﷺ فَرَدَّ عَلَيْهِ رَسُولُ الله ﷺ ثُمَّ قَالَ: مَا جَاءَ بِكَ؟ قَالَ: الله -تَعَالَى- جَاءَ بِى وَأَبْتَغِى رَسُولَهُ، ثُمَّ أَمَرَهُ فَجَلَسَ، وَمَعَ رَسُولِ الله ﷺ حَصِيَاتٌ يُسبِّحْنَ في يَدِهِ، فَنَاوَلَهُنَّ أَبَا بَكْرٍ فَسَبَّحْنَ في يَدِهِ، ثُمَّ انْتَزَعَهُن مِنْهُ فَنَاوَلَهُنَّ عُمَرَ فَسَبَّحْنَ في يَدِهِ، ثُمَّ انْتَزَعَهُنَّ مِنْهُ فَنَاوَلهنَّ عثمَانَ فَسَبَّحْنَ في يَدِهِ، ثُمَّ انْتَزَعَهُنَّ مِنْهُ فَنَاوَلَهُنَّ عَلِيًا فَلَمْ يُسبِّحْنَ وخرسن".  

[كر] ابن عساكر في تاريخه

Add your own reflection below:

Sign in with Google to add or reply to reflections.