Translation not available.
"أما علمتِ يا عائشةُ أنى قلت لربِّى -فيما بَينِى وبينَه- إنما أنا بشرٌ أغضبُ، فأيُّ دعوة (دعوت) بها على غَضَبٍ على أَحدٍ من أُمَّتِي أو أحدٍ من أهل بيتى، أو أحدٍ من أزواجى فاجعلها عليه بركةً ومغفرةً ورحمة وطهورًا".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.