"عَنْ عَلى قَالَ: أَلَا أَنبئُكُم بالفقيهِ حَقَّ الفقيه؟ مَنْ لَمْ يُقْنطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمةٍ، ولَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِى مَعَاصِى الله، وَلَمْ يتركِ الْقُرْآنَ رغبةً عَنهُ إِلَى غيره، ولَا خَيْرَ فِى عبادةٍ لَيْسَ فيها تَفَقُّهٌ، ولَا خيرَ فِى فِقْهٍ لَيْسَ فيهِ تفهمٌ، وفِى لفظ: لَا وَرَعَ فِيه، ولَا خْيرَ فِى قراءةٍ لَيْسَ فيها تَدَبُّرٌ".
[Machine] "The true scholar is the one who does not despair people from the mercy of Allah, does not give them permission in committing sins, does not make them feel safe from the punishment of Allah, and does not divert them away from the Quran to other sources. Indeed, there is no goodness in worship that lacks knowledge and understanding, and there is no knowledge that lacks comprehension, and there is no recitation without reflection."
«إِنَّ الْفَقِيهَ حَقَّ الْفَقِيهِ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ وَلَمْ يُؤَمِّنْهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ وَلَمْ يَدَعِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عنْهُ إِلَى غَيْرِهِ إِنَّهُ لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَا عِلْمَ فِيهَا وَلَا عِلْمٍ لَا فَهْمَ فِيهِ وَلَا قِرَاءَةٍ لَا تَدَبُّرَ فِيهَا»
[Machine] "Ali is a scholar who is truly knowledgeable, and does not make people lose hope in the mercy of Allah, nor does he reassure them about the punishment of Allah. He does not permit them to commit sins against Allah. Indeed, there is no goodness in worship that lacks knowledge, and no goodness in knowledge that lacks understanding, and no goodness in recitation that lacks reflection."
عَلِيٌّ «الْفَقِيهُ حَقُّ الْفَقِيهِ الَّذِي لَا يُقَنِّطُ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَلَا يُؤَمِّنُهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ وَلَا يُرَخِّصُ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ إِنَّهُ لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَا عِلْمَ فِيهَا وَلَا خَيْرَ فِي عِلْمٍ لَا فَهْمَ فِيهِ وَلَا خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَا تَدَبُّرَ فِيهَا»
"أَلَا أُنبِّئكم بالفَقِيه كلِّ الفَقِيه؟ من لا يُقْنِطُ النَّاسَ من رحمة اللَّهِ، ولا يُؤْيسهُمْ من رَوح اللَّهِ، ولا يؤَمَنهم مكَرَ اللَّهِ، ولا يدع القرآن رغبةً إِلى ما سواهُ أَلا لَا خَيْرَ في عبادة ليسَ فيها تفقُّهٌ، ولا في علمٍ لَيْسَ فيه تفهُّمٌ، وَلَا في علمٍ لَيْسَ فيه تدبُّرٌ".
"عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ حَقِّ الْفَقِيهِ: مَنْ لَمْ يُؤْيِسِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ الله، وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِى مَعَاصِى الله، أَلَا لَا خَيْرَ فىِ عِلْمٍ لَا فِقْهَ فِيهِ، وَلَا خَيْرَ
فِى فِقْهٍ لَا وَرَعَ فِيهِ، لَا (ولا خَيْرَ في قراءة لا) تَدَبُّرَ فِيهَا، أَلَا إِنَّ لِكُلَّ شَئٍ ذِرْوَةً، وَذِرْوَةُ الْجَنَّةِ الْفِرْدَوْسُ، هِىَ لَمُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ﷺ ".