"لا يَبْلُغُ العبدُ حقيقةَ الإيمانِ حتى يُحِبَّ للناسِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ وَحَتَّى يأمنَ جارُه بَوَائِقَه".
ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ نَفْيَ الْإِيمَانِ عَمَّنْ لَا يُحِبُّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ إِنَّمَا هُوَ نَفْيُ حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ لَا الْإِيمَانَ نَفْسَهُ، مَعَ الْبَيَانِ بِأَنَّ مَا يُحِبُّ لِأَخِيهِ أَرَادَ بِهِ الْخَيْرَ دُونَ الشَّرِّ
[Machine] From the Prophet (peace be upon him), he said, "A servant does not truly reach the reality of faith until he loves for others what he loves for himself from goodness."
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ «لَا يَبْلُغُ عَبْدٌ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ لِلنَّاسِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الْخَيْرِ»
"يَا ابْنَ أمِّ عَبْدٍ: تَدْرِى مَنْ أَفضَلُ الْمؤمِنِينَ إيمَانًا؟ أفْضَلُ الْمُؤمِنينَ إيمَانًا أَحَاسِنُهمْ أَخْلاَقًا، الْمُوَطَّئُونَ أكنَافًا، لاَ يَبْلُغُ عَبْدٌ حقِيقَةَ الإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ للِنَّاسِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ، وَحَتَّى يَأمَنَ جَارُهُ بَوائِقَهُ".
"لا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يحِبَّ لِلنَّاسِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنْ الْخَيرِ".
"لا يَبْلُغُ الْعَبْدُ حَقيقَةَ الإيمَانِ حَتَّى يُحبَّ لِلنَّاسِ مَا يُحبُّ لنَفْسِهِ مِنَ الْخَيرِ".
"لا يَبْلُغُ عبدٌ حقيقةَ الإيمانِ حتى يُحبَّ للناسِ ما يُحبُّ لنَفْسه".