"عن عبد الله بن عكيم قال: كان عمر يقول: إن أصْدَقَ القِيل قيلُ اللهِ - ﷻ - وَأَحْسَنَ الْهَدْى هَدْىُ مُحَمَّدٍ ﷺ وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُها، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ ضَلاَلَةٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ".
[Machine] Indeed, there are only two types of guidance: the guidance of words and speech, and the most truthful of speech is the word of Allah. And the best of guidance is the guidance of Muhammad ﷺ . And the worst of matters are the newly invented ones, and every innovation is misguidance, and every misguidance leads to the Fire.
إِنَّمَا هُمَا اثْنَتَانِ الْهَدْيُ وَالْكَلَامُ وَأَصْدَقُ الْحَدِيثِ كَلَامُ اللهِ وَأَحْسَنُ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ ﷺ وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا وَكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ وَكُلُّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ
"عَنْ عبد اللَّه بنِ حكيمٍ قال: كان عمر يقول: إِنَّ أصدقَ القيلِ قول اللَّه، أَلَا وإِنَّ أحْسَنَ الهَدْى هدىُ مُحمدٍ، وَشَرُّ الأمورِ مُحدثَاتُها، وكُلُّ محدثةٍ ضلالةٌ؛ أَلَا وإِنَّ النَّاسَ بِخْير ما أخذوا العلمَ عَنْ أَكابِرهِم، ولَمْ يَقُمْ الصغيرُ عَلَى الكبيرِ فإذَا قَام الصغيرُ على الكبير فُقِدَ".