Translation not available.
"عَنْ عبد الرحمنِ بن عبد القرِىِّ: أَنَّ عُمرَ بنَ الخطاب وَرَجُلًا مِنَ الأَنصار كَانَا جَالسيْن، فجئتُ فجلستُ إِليهمَا، فَقَالَ عُمرُ: إِنَّا لَا نُحبُّ مَنْ يَرْفَعُ حَدِيثَنَا، فقلتُ: لستُ أُجَالِسُ أُولئِكَ يَا أميرَ المؤمنينَ، قَالَ عُمرُ: بَلْ تُجالسُ هَؤلاءِ وهؤلاءِ ولا
ترفَعْ حديثَنَا، ثُمَّ قَالَ للأنصارىِّ: مَنْ تَرى النّاسَ يَقولونَ يَكون الخليفةَ بعدى؟ فَعَدَّ الأنصارى رجالًا مِنَ المهاجرينَ لَمْ يُسَمِّ عليًا، فَقَالَ عُمرُ، فَمَا لَهم عن أَبِى الحسن فَوَاللَّه إِنَّهُ لأَحْرَاهُمْ إِنْ كَانَ عَلَيهم أَنْ يُقِيمَهمُ عَلى طريقةٍ من الْحَقِّ".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.