Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:2-1221bZayd b. Whb
Request/Fix translation

  

السيوطي:٢-١٢٢١b

"عَنْ زَيْدِ بنِ وهب، قال: بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ فِى مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ في رَمَضَانَ والسَّمَاءُ مُتَغيمةٌ رأَيْنَا أنَّ الشَّمْسَ قَدْ غَابَتْ، وأَنَّا قَدْ أمْسَينا، فَشَرِب عُمَرُ وَشَرِبْنَا

فَلَمْ يَلْبَثْ أَنْ ذَهَبَ السَّحَابُ وَبَدَتِ الشَّمْسُ، فَجَعلَ بَعْضُنَا يَقُولُ لِبَعْضٍ: نَقْضِى يَوْمَنَا هَذَا، فَسَمِعَ ذَلِكَ عُمَرُ فَقَالَ: واللهِ ما نقضِيهِ ولا تجانَفْنا لإِثْمٍ".  

أبو عبيد في الغريب، [ق] البيهقى في السنن

See similar narrations below:

Collected by Bayhaqī
bayhaqi:8016Abū al-Ḥusayn b. al-Faḍl al-Qaṭṭān > ʿAbdullāh b. Jaʿfar > Yaʿqūb b. Sufyān > ʿUbaydullāh b. Mūsá > Shaybān > al-Aʿmash > al-Musayyab b. Rāfiʿ > Zayd b. And Hb

[Machine] "While we were sitting in the mosque in Madinah during Ramadan, the sky became cloudy and we saw that the sun had set and evening had arrived. A bowl of milk from the house of Hafsah was brought to us, which Umar and we drank from. We hadn't been long when the clouds dispersed and the sun appeared. Some of us said to others, 'Let's consider this day done.' Umar heard this and said, 'By Allah, we will not consider it done, and we did not drink with the intention of committing a sin.'"  

البيهقي:٨٠١٦أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ أنبأ عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ ثنا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُوسَى عَنْ شَيْبَانَ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ قَالَ

بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ فِي مَسْجِدِ الْمَدِينَةِ فِي رَمَضَانَ وَالسَّمَاءُ مُتَغَيِّمَةٌ فَرَأَيْنَا أَنَّ الشَّمْسَ قَدْ غَابَتْ وَأَنَّا قَدْ أَمْسَيْنَا فَأُخْرِجَتْ لَنَا عِسَاسٌ مِنْ لَبَنٍ مِنْ بَيْتِ حَفْصَةَ فَشَرِبَ عُمَرُ وَشَرِبْنَا فَلَمْ نَلْبَثْ أَنْ ذَهَبَ السَّحَابُ وَبَدَتِ الشَّمْسُ فَجَعَلَ بَعْضُنَا يَقُولُ لِبَعْضٍ نَقْضِي يَوْمَنَا هَذَا فَسَمِعَ ذَلِكَ عُمَرُ فَقَالَ وَاللهِ لَا نَقْضِيهِ وَمَا تَجَانَفْنَا لِإِثْمٍ كَذَا  

رَوَاهُ شَيْبَانُ وَرَوَاهُ حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ وَأَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ وَكَانَ يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَارِسِيُّ يَحْمِلُ عَلَى يَدِ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ بِهَذِهِ الرِّوَايَةِ الْمُخَالِفَةِ لِلْرِوَايَاتِ الْمُتَقَدِّمَةِ وَيَعُدُّهَا مِمَّا خُولِفَ فِيهِ وَزَيْدٌ ثِقَةٌ إِلَّا أَنَّ الْخَطَأَ غَيْرُ مَأْمُونٍ وَاللهُ يَعْصِمُنَا مِنَ الزَّلَلِ وَالْخَطَايَا بِمَنِّهِ وَسَعَةِ رَحْمَتِهِ