"أَخْبَرَنِى عُمَرُ بن إبراهيمَ بنِ سَعْدٍ الْفقِيهُ، ثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عِيسَى بنُ حَامِد بْنِ بِشْر الْقَاضِى، ثَنَا أَبُو عَمْرو، وَمُقَاتِلُ بنُ صَالِحِ بنِ زَمَانَةَ المَرْوَزِىُّ، ثَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحمَّدُ بْنُ نَصرِ بْنِ العبَّاسِ، ثَنَا مَحمودُ بْنُ غَيْلاَنَ، ثَنَا يحيى بْنُ آدَمَ، ثَنَا المفضَّلُ بْنُ مُهَلْهَلٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : إِنَّ لله تَعَالَى خَواصَّ يُسْكِنُهُمْ رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ، لأَنَّهُمْ كَانُوا فِى الدُّنْيَا أعْقَلَ النَّاسِ، قِيلَ: وَكَيْفَ كَانُوا أَعْقَلَ النَّاسِ يَارَسُولَ اللهِ! ؟ قَالَ: كانَتْ هِمَّتهُمُ المُسَابَقَةَ إِلَى الطَّاعَةِ، وَهَانتْ عَلَيْهِم فُضُولُ الدُّنْيَا وَزِينتُهَا".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.