"عن عمر قال: إيَّاىَ والمركبَ الجديدَ".
31.04. Actions > ʿUmar b. al-Kaṭṭāb (23/75)
٣١.٠٤۔ الأفعال > مسند عمر بن الخطاب ص ٢٣
"عن عمر قال: لا تَبْلُغُ حقيقةَ الإِيمَانِ حَتَّى تدع الكَذِبَ في المُزاحِ".
"عن عمرَ قَالَ: تَعَلَّمُوا فِي هَذِهِ النُّجُومِ مَا تَهْتَدُونَ بهِ فِي ظُلْمةِ الْبَرِّ والبحرِ ثُم أَمْسِكُوا".
"عن عمرَ قالَ: مَنْ قَدَّمَ ثِقْلَهُ فِي النَّفْرِ فَلَا حَجَّ لَهُ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: لِيَكُنْ آخِرُ عَهْدِكُمْ بالْبَيْتِ، وَلِيَكُنْ آخِرُ عَهْدِكُمْ مِنَ البَيْتِ الحجرَ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: مَنْ لَبَّدَ أَوْ ضَفَرَ أَوْ فَتَلَ فَلْيَحْلِقْ".
"عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ عُمَرَ كَانَ يَنْهَى أَنْ يَبِتَ أَحَدٌ مِنْ وَرَاءِ الْعَقَبةِ، وَكَانَ يَأمُرُهُمْ أَنْ يَدْخُلُوا مِنىً".
"عَنْ عَطَاءٍ أَنَّ عُمَرَ رَخَّصَ لِلرِّعَاءِ أَنْ يَبيتُوا عَنْ مِنًى".
"عَنْ عَطَاءٍ وَطَاووس أَنَّ عُمَرَ كَانَ يَرُدُّ مَنْ خَرَجَ وَلَمْ يَكُنْ آخِرُ عَهْدِهِ بِالْبَيْتِ".
"عَنْ أَبِى مَرْيَمَ قَالَ: رَأَى عُمَرُ بْنُ الْخَّطابِ رَجُلًا وَقَدْ ضَرَبَ بِيَدِهِ الْيُسْرَى لِيَأَكُلَ بِهَا، قَالَ: لا إِلا أَنْ تَكُونَ يَدكَ عَلِيلَةً أَوْ مُعْتَلَّةً".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: وَدِدْتُ أَنَّ فِي كُلِّ جُحْرِ ضبًّ ضَبَّيْنِ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: ضبٌّ أَحبُّ إِلَىَّ مِنْ دَجَاجَةٍ"
"عَنْ مُوسَى بْنِ طَلْحَةَ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ عُمَرَ عَنِ الأَرْنَبِ، فَقَالَ عُمَرُ: لَوْلا أَنِّى أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي الْحَدِيثِ أَوْ أَنْقُصَ مِنْهُ، وَسَأُرْسِلُ لَكَ إِلى رجُلٍ، فَأَرْسَلَ إِلَى عَمَّارٍ فَجَاءَ فَقَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبيِّ ﷺ فَنَزَلْنَا فِي مَوْضِعِ كَذَا وَكذَا فأهْدَى إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنَ الأَعْرابِ أَرنَبًا فَأكَلْنَاهَا، فَقَالَ الأَعَرَابَىُّ: يَا رَسُولَ اللهِ؟ إِنِّى رَأَيْتُهَا تَدْمَى، فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ لا بَأسَ بِهَا".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: اشْرَبُوا هَذَا النَّبِيذَ فِي هَذِهِ الأَسْقِيَةِ، فَإِنَّهُ يقِيمُ الصُّلْبَ وَيَهْضِمُ ما في الْبَطْنِ وإِنَّهُ لَمْ يَغْلِبْكُمْ مَا وَجَدْتُمُ الْمَاءَ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: لا بَأسَ بِخَلٍّ وَجَدْتَهُ مَعَ أَهْلِ الْكِتَابِ مَا لَمْ تَعْلَمْ أنَّهُمْ تَعَمَّدُوا إِفْسَادَهَا بَعْدَ مَا صَارَتْ خَمْرًا".
"عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ عُمَرَ عَنِ الْفَضِيخِ، فَقَالَ: ومَا
الْفَضِيخُ؟ قَالَ: بُسْرٌ يُفْتَضَحُ ثُمَّ يُخْلَطُ بِالتَّمْرِ، قَالَ: ذَاكَ الفُضُوخُ؟ حُرَّمَتْ الْخَمْرُ ومَا شَرَابٌ غَيْرُهُ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: اسْتَقْبلُوا الشَّمْسَ بِجِباهِكُمْ فَإِنَّهَا حمَّامُ الْعرَبِ:
"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: أَخَذَتْنِى ذَاتُ الْجَنْبِ فِي زَمَنِ عُمَرَ، فَدُعِىَ رَجُل مِنَ الْعَرَبِ أنْ يَكْوِيَنِى، فأَبَى إِلا أنْ يَأذَنَ لَهُ عُمَرُ، فَذَهَبَ إِلَى عُمَرَ فَأَخْبَرَهُ الْقِصَّةَ، فَقَالَ عُمَرُ: لا تَقْرَبِ النَّارَ فَإِنَّ لَهُ أَجَلًا لَنْ يَعْدُوَهُ وَلَنْ يَقْصُرَ عَنْهُ".
"عَنْ أَبِى رافِع قَالَ: رآنِى عُمَرُ مَعْصُوبَةً يَدِى أَوْ رِجْلِى فَانْطَلَقَ بِى إِلَى الطَّبِيبِ فَقَالَ: بُطَّهُ فَإِنَّ الْمِدَّةَ إِذَا تُرِكَتْ بَيْنَ الْعَظْمِ وَاللَّحْمِ أَكَلَتْهُ".
"عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: قَالَ عُمَرُ: مَنِ اتَّجَرَ فِي شَىْءٍ ثَلاثَ مَرَّاتٍ فَلَمْ يُصِبْ فِيهِ فَلْيَتحَوَّلْ مِنْهُ إِلَى غَيْرِهِ".
"عن عمر قال: ألا لا يُؤسَرَنَّ أَحَدٌ في الإسْلامِ بِشُهُوِد الزُّورِ، فَإنَّا لا نَقْبَلُ إِلا الْعُدُولَ".
"عَنْ شُرَيْحٍ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَتَبَ إِلَيْهِ، إِذَا جَاءَكَ شَىْءٌ مِنْ كِتَابِ اللهِ فَاقْضِ بِهِ وَلا يَلْفِتَنَّكَ عَنْهُ الرِّجَالُ، فَإِنْ جَاءَكَ أَمْرٌ ليْسَ فِي كِتَابِ اللهِ فَانْظُرْ سُنَّةَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَاقْضِ بِهَا، وَإِنْ جَاءَكَ أَمْرٌ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ، وَلَيْسَ فِيهِ سُنَّةٌ مِن رَسُولِ اللهِ ﷺ فَانْظُرْ مَا اجْتَمَعَ عَلَيْهِ النَّاسُ فَخُذْ بِهِ، فَإِنْ جَاءَكَ مَا لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ، وَلَمْ يَكُنْ فيِهِ سُنَّةٌ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَلَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ أَحَدٌ مِنْ قَبْلِكَ فَاخْتَرْ أَىَّ الأَمْرَيْنِ شِئْتَ، إِنْ شِئْتَ أَنْ تَجْتَهِدَ بِرَأيِكَ وَتُقَدِّمَ فَتَقَدَّمْ، وَإِنْ شِئْتَ أَنْ تُوَخِّرَ فَتَأخَّرْ وَلا أَرَى التَّأخِيرَ إِلا خَيْرًا لَكَ".
"عَنْ عُمَرَ قَالَ: وَيْلٌ لِدَيَّانِ أَهْلِ الأَرْضِ مِنْ دَيَّانِ أَهْلِ السَّمَاءِ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ إِلا مَنْ أَمَرَ بِالْعَدْلِ، وَقَضَى بِالْحَقِّ، وَلَمْ يَقْضِ لِهَوًى وَلا قَرَابَةٍ وَلا لِرَغْبَةٍ وَلا لِرَهْبَةٍ، وَجَعَلَ كتَابَ اللهِ مِرْآةً بَيْنَ عَيْنَيْهِ".
"عَنْ عُمَرَ فِي الرَّجُل يرْتَهِنُ الرَّهْنَ فَيَضيعُ قَالَ: إِذا كَانَ الرَّهْنُ بَأكْثَرَ مِمَّا رُهِنَ بِهِ فَهُوَ أَمِينٌ فِي الْفَضْلِ، وَإِذَا كَانَ أَقَلَّ رُدَّ عَلَيْهِ تَمَامُ حَقِّهِ".
"عن عمر، عن حفصٍ أن عمرَ كتب إلى شريحٍ أَنْ يَقْضىَ بالجِوَارِ".
"عن عمرَ قال: إذا كان للمشركِ مملوكٌ فأسلمَ انْتُزع منه فبيع للمسلمين، ورُد ثمَنُه على صَاحِبِه".
"عن عُمَرَ قال: مَنْ صرَف ذهبًا بورِق فلا يَنْظُرْ به حلبَ ناقةٍ، وفى لفظ: إذا اسْتَنْظَركَ حَلْبَ ناقةٍ فلا تُنْظِرْه".
"عن زياد بن فياض عن رجلٍ من أهلِ المدينة قال: دخل عمرُ بْنُ الخطابِ السوقَ وهو راكبٌ، فرأى دُكَّانا قد أُحْدِث في السوقِ فَكَسرَه".
"عن عمرَ قال: لقد خِفْتُ أن نكون زدْنا في الرِّبا عشرة أضعَافِه مَخَافَتَه".
"عن عمر قال: بابان من السحت يأكُلُهُمَا الناس: الرِّشى، ومَهْرُ الزانيةِ".
"عَنْ عُمَر قَالَ: لَا يَنْبَغى لِقاضى المُسلمينَ أن يأخذَ أجرًا، ولا صَاحبِ مَغْنَمِهِمْ".
"عَنْ عُمرَ قَالَ: مِنَ الرَّبَا أن تُبْتَاعَ الثَّمَرةُ وهِىَ مُعَصَّفَةٌ لَمَّا تَطِبْ".
"عَنِ ابنِ سِيرينَ: أَن عُمرَ وَحُذيفةَ وابنَ مَسْعودٍ كانوا يَكْرهونَ السَّلَمَ في الحَيوانِ".
"عَنْ عُمَر قَالَ: من الرِّبا أن تُسْلِم في سِنٍّ".
"عن أبي عمرو الشيْبَانى قال: بلغ عُمرَ بنَ الخطَّاب أن رَجُلًا أثرى من بيع الخَمرِ فقال: اكْسِروا كلَّ آنيةٍ له، وفى لَفظٍ: كلَّ شَئٍ قَدَرتم له عَليهِ، وسَيِّرُوا في كل مَاشِيةٍ له، ولا يُؤَدِّينَّ له أحدٌ شيئًا".
"عَنْ قَتَادةَ أن عُمرَ بنَ الخطَّابِ وزَيدَ بنَ ثَابتٍ قَالا: إذا مات المُكاتَبُ وله مالٌ فهو لموالِيه ولَيسَ لولدِه شئ".
"عَنْ عبدِ اللهِ بنِ حُمَيْدٍ عن أبيه عَنْ جدِّهِ أن عُمرَ بنَ الخطَّاب دُفِعَ إليه مالُ يَتيمٍ مُضَارَبَةً، فَطَلَب فيهِ فَأصَابَ، فَقَاسَمَهُ الْفَضْلَ".
"عَنْ عُمرَ قال: إِذَا أسْلَمتَ في شئٍ فلا تَبِعْه حتى تَقْبِضَه، ولا تَصْرِفْهُ في غَيرِه".
"عن خالد، عن سلمة قال: جاء رَجُلٌ إلى عمرَ فقال: إنى أعتقت ثُلُثَ عبدى، فقال عُمَرُ: هو حرٌّ كلُّه ليس للهِ شريكٌ".
"عَنْ سَعيدِ بن المُسيِّبِ قَالَ: سُئلَ عُمرُ عَنِ الشَّاةِ بالشَّاتينِ إِلى الحَيا - يعنى "الخصب" فَكَرِهَ ذلكَ".
"عن عمر قال: من احتكرَ طعامًا ثم تصدَّق برأسِ مالهِ والرِّبحِ لم يكفرْ عَنْه".
"عَنْ عمرَ قَالَ: مَا بالُ رِجالٍ يَنْحِلونَ أَوْلادَهم نِحَلًا ثم يُمْسِكُونَها، فإذا
مات ابنُ أحدِهم قال: مالِى وفى يَدِى، وإذَا مَاتَ هُوَ قَالَ: قَدْ كُنتُ نَحلْتُهُ ولَدى ولا نِحْلَةَ إلا نِحْلةً يَحُوزُها الوَلَدُ أو الوالدُ، فَإنْ مَاتَ ورِثَهُ".
"عَنْ سَعيدِ بنِ المُسيبِ قَالَ: فَشَكَى ذَلكَ إلَى عُثمانَ فَرَأى أنَّ الوَالِدَ يُحرزُ لولدِه إذَا كَانُوا صِغَارًا".
"عَنِ النَّضْرِ بنِ أنسٍ قَالَ: قَضَى عُمرُ بنُ الخطَّابِ (في الأنحَال أنَّ ما قُبضَ مِنهُ فَهوَ جَائِزٌ، وما لَمْ يُقْبضْ فَهُوَ مِيراثٌ".
"عَنْ عُمرَ قَالَ: حَسَبُ الرَّجُلِ دينُهُ، ومرُوءَتُهُ خُلُقُه، وأصلُه عَقْلُه".
"عَنْ عُثمانَ قَالَ: بَيْنَما عُمرُ يسيرُ (في أصحَابه، وفى القَومِ رَجلٌ
يَسيرُ) (*) عَلَى بَعِيرٍ لَه فَلَعَنه، فقال عُمرُ: مَنْ هَذَا اللاعِنُ؟ قالوا: فُلانٌ، قال: تَخَلَّفْ عَنَّا أنتَ وبَعيرُك، لا تَصْحَبْنَا رَاحِلةٌ مَلْعُونَةٌ".
"عن عمرَ قال: لأَن يَمْتَلِئَ جَوْفُ الرجلِ قَيْحًا خيرٌ من أن يَمْتلئَ شِعْرًا".
"عن عمرَ قالَ: ما سَرَّنِى أَنَّ لِى بما أعلمُ من مَعَاريضِ القول مثل أَهْلِى ومالِى".
"عن إبراهيمَ التيمى عن أبيه قال: كنا قعودًا عند عمرَ بنِ الخطاب فدخل عليه رجلٌ فسلَّم عليه، فأثْنى عليه رجلٌ من القوم في وَجْهِه، فقال له عمر: عَقَرْتَ الرجلَ عَقَركَ اللهُ، تُثْنِى عليه في وَجْهِه في دِينهِ".
"عن الشَّعبى قال: إذا اختلفَ الناسُ في شَىْءٍ فانظر كيفَ صَنَع فيه عُمَرُ؛ فإنه كان لا يصنع شيئًا، وفى لفظ: فَإِنَّه لم يكن يَقْضِى في أمْرٍ لم يُقضَ فيه قَبْلَه حتى يسألَ ويُشَاورَ".