[Machine] "From the Messenger of Allah, ﷺ , he said: Whoever recites the Quran and acts upon what is in it, and dies while in the congregation, Allah will resurrect him on the Day of Judgment with the travelers and the rulers. And whoever recites the Quran but is negligent with it, not giving it its due importance, he will be rewarded for it twice. And whoever desires to recite it but is unable to, and does not leave it, Allah will resurrect him on the Day of Judgment with the nobles of his people, and they will be preferred over the rest of creation, just as eagles are preferred over other birds, and as an eye is preferred in a meadow over what is around it. Then a caller will call out, 'Where are those who were not distracted by the grazing of livestock from reciting My Book?' So they will rise, and one of them will be adorned with the crown of honor, and given victory with his right hand and eternity with his left. And if his parents were Muslims, they will be clothed with garments better than what is in this world and what it contains, and they will say, 'How is this for us?' And it will be said, 'Because your child used to recite the Quran.'"  

عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ قَالَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَعَمِلَ بِمَا فِيهِ وَمَاتَ فِي الْجَمَاعَةِ بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ السَّفَرَةِ وَالْحُكَّامِ وَمَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ وَهُوَ يَنْفَلِتُ مِنْهُ وَلَا يَدَعُهُ فَلَهُ أَجْرُهُ مَرَّتَيْنِ وَمَنْ كَانَ حَرِيصًا عَلَيْهِ وَلَا يَسْتَطِيعُهُ وَلَا يَدَعُهُ بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ أَشْرَافِ أَهْلِهِ وَفُضِّلُوا عَلَى الْخَلَائِقِ كَمَا فُضِّلَتِ النُّسُورُ عَلَى سَائِرِ الطُّيُورِ وَكَمَا فُضِّلَتْ عَيْنٌ فِي مَرْجٍ عَلَى مَا حَوْلَهَا ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ أَيْنَ الَّذِينَ كَانُوا لَا يُلْهِيهُمْ رَعِيَّةُ الْأَنْعَامِ عَنْ تِلَاوَةِ كِتَابِي؟ فَيَقُومُونَ فَيُلْبَسُ أَحَدُهُمْ تَاجَ الْكَرَامَةِ وَيُعْطَى الْفَوْزَ بِيَمِينِهِ وَالْخُلْدَ بِشِمَالِهِ فَإِنْ كَانَ أَبَوَاهُ مُسْلِمَيْنِ كُسِيَا حُلِّةً خَيْرًا مَنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا فَيَقُولَانِ أَنَّى هَذِهِ لَنَا؟ فَيُقَالُ بِمَا كَانَ وَلَدُكُمَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ  

"مَن قَرَأَ الْقُرآنَ وَعَمِلَ بِمَا فِيهِ، ومَاتَ في الجماعَة بَعَثَهُ اللهُ -تَعَالى- يومَ القِيَامَةِ مع السَّفَرَةِ والحُكَّامِ، ومن قرأَ القرآن وهو يَتَفَلَّت منه لا يَدَعُهُ فَله أَجرهُ مَرَّتِينَ، ومن كان حريصًا عليه ولا يستطيعُه ولا يدَعُه بَعَثَهُ اللهُ يومَ القيَامَة مع أَشْرَافِ أَهْلِهِ، وفُضِّلُوا على الخلائقِ كَمَا فُضِّلت النُّسور على سائرِ الطَّيرِ، وكما فُضِّلتْ عَينٌ في مَرجٍ على ما حَوْلَهَا، ثم يُنادِي مُنَادٍ: أَينَ الذين كانوا لا تُلهِيهم رِعْيَة الأَنْعَامِ عَنْ تِلاوَة كتَابي؟ فَيَقُومُونَ فَيُلبَسُ أَحَدُهم تَاجَ الكَرَامة، وَيُعْطَى النُّورَ بيَمينِهِ والخلد بِشِمَاله، فَإِن كانَ أَبَواه مُسْلمَينِ كُسِيَا حُلَّةً خيرًا مِن الدُّنْيَا ومَا فيهَا، فَيَقُولان: أَنَّى هَذه لنا؟ فيُقَالُ: بمَا كَان وَلَدُكُمَا يَقْرأُ الْقُرآنَ".