Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
ahmad:19093ʿAlī b. Isḥāq > ʿAbdullāh b. al-Mubārak > Yaḥyá b. Ayyūb > ʿUmārah b. Ghaziyyah > Muḥammad b. ʿAbdullāh b. ʿAmr > Ummih Fāṭimah Āb.ah Ḥusayn > ʿĀʾishah > Kānat

[Machine] I heard the sermon of the Messenger of Allah ﷺ , and whenever I witness a funeral and I have never witnessed a funeral before, I talk to myself about anything other than what it is intended for and what it is connected to.  

أحمد:١٩٠٩٣حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَارَكِ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أُمِّهِ فَاطِمَةَ ابْنَةِ حُسَيْنٍ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ كَانَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ مِنْ أَفَاضِلِ النَّاسِ وَكَانَ يَقُولُ لَوْ أَنِّي أَكُونُ كَمَا أَكُونُ عَلَى أَحْوَالٍ ثَلَاثٍ مِنْ أَحْوَالِي لَكُنْتُ حِينَ أَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَحِينَ أَسْمَعُهُ يُقْرَأُ وَإِذَا

سَمِعْتُ خُطْبَةَ رَسُولِ اللهِ ﷺ وَإِذَا شَهِدْتُ جِنَازَةً وَمَا شَهِدْتُ جِنَازَةً قَطُّ فَحَدَّثْتُ نَفْسِي بِسِوَى مَا هُوَ مَفْعُولٌ بِهَا وَمَا هِيَ صَائِرَةٌ إِلَيْهِ  


See similar narrations below:

Collected by Ḥākim
hakim:5260Muḥammad b. Ṣāliḥ And Muḥammad b. al-Muʾammal And Muḥammad b. al-Qāsim > al-Faḍl b. Muḥammad al-Shaʿrānī > Saʿīd b. Abū Maryam > Yaḥyá b. Ayyūb And Ibn Lahīʿah > ʿUmārah b. Ghaziyyah > Muḥammad b. ʿAbdullāh b. ʿAmr b. ʿUthmān > Ummih Fāṭimah b. Ḥusayn b. ʿAlī > ʿĀʾishah

[Machine] I have heard the sermon of the Messenger of Allah ﷺ , and whenever I witness a funeral, I have never witnessed a funeral like it before. So, I talk to myself about what has happened and what will happen to it.  

الحاكم:٥٢٦٠حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ قَالُوا ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ أَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَابْنُ لَهِيعَةَ قَالُوا ثَنَا عُمَارَةُ بْنُ غَزِيَّةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أُمِّهِ فَاطِمَةَ بِنْتِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا قَالَتْ كَانَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ مِنْ أَفَاضِلِ النَّاسِ فَكَانَ يَقُولُ لَوْ أَنِّي أَكُونُ كَمَا أَكُونُ مَحَلَّ حَالٍ مِنْ أَحْوَالٍ ثَلَاثٍ لَكُنْتُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَا شَكَكْتُ فِي ذَلِكَ حِينَ أَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَحِينَ أَسْمَعُهُ وَإِذَا

سَمِعْتُ خُطْبَةَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَإِذَا شَهِدْتُ جِنَازَةً فَمَا شَهِدْتُ جِنَازَةً قَطُّ فَحَدَّثْتُ نَفْسِي سِوَى مَا هُوَ مَفْعُولٌ بِهَا وَمَا هِيَ صَائِرَةٌ إِلَيْهِ  

«هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ» صحيح