Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:704-27bIbn Jurayj > Anbaʾnā ʿAmr b. Shuʿayb Khabar Rafaʿah > ʿAbdullāh b. ʿAmr Wʾammā al-Muthnná Faʾakhbaranā > ʿAmr b. Shuʿayb > Saʿīd b. al-Musyyab > al-Mzná Saʾal Rasūl Allāh ﷺ > Yā Rasūl Allāh Ḍālah al-Aghnm > Rasūl Allāh ﷺ Āqbiḍhā Fʾnnamā Hiá Lak or Lʾakhyk
Request/Fix translation

  

السيوطي:٧٠٤-٢٧b

"عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: أَنْبَأنَا عَمْرُو بن شُعَيْب خَبَرًا رَفَعَهُ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بن عَمْرٍو، وأَمَّا الْمُثنَّى فَأَخْبَرَنَا عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسيَّبِ: أَنَّ الْمزنى سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! ضَالَةُ الَغنم؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : اقْبِضْهَا فإنَّمَا هِى لَكَ أَوْ لأَخيكَ أَوْ لِلذِّئْبِ فَاقبضْها حَتَّى يَأتِى بَاغيهَا، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: ضَالَّةُ الإبِلِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : مَعَهَا السِّقَاءُ والْحِذَاءُ وَتأكُلُ في الأَرْضِ وَلا يُخَافُ عَلَيهَا الذِّئْبُ، فَدَعْهَا حَتَّى يأتِيهَا باغيها، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! فَمَا وجُدَ مِنْ مَالٍ؟ فَقَالَ النَّبِىُّ ﷺ : مَا كَانَ بِطرِيقِ [ميْتَاء] أَوْ قَرْيَةٍ مسْكُوَنةٍ فَعَرِّفْهُ سَنَةً فَإنْ أتى بَاغِيهِ فَأَدِّه إليه، وإنْ لم تَجِدْ باغِيًا فهو لك، فَإنْ أَتَى باغيه يَوْمًا مِنَ الدَّهْرِ فَرُدَّهُ إلَيْه، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَا وجُدَ في قَريةٍ خَربةٍ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : فِيهِ وَفِى الرِّكَازِ الْخُمُسُ، فَقَالَ: يا رسول اللَّهِ حَرِيسَةُ الْجَبَلِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : فِيهَا غَرَامَتُهَا وَمثْلُهَا مَعَهَا وَجَلَدَاتُ نَكَالٍ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فالثَّمَرُ الْمَعَلَّقُ في الشَّجَر؟ فَقَالَ رَسولُ اللَّه ﷺ : غَرَامَتُهُ ومِثْلُهُ مَعَهُ وَجَلَدَات نكالٍ، فقال: يَا رَسُولَ اللَّهِ: فَمَا جَمَعَ الجرينُ والمُراحُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ

ﷺ : مَا بَلَغَ ثَمَن [المْجنِّ] قُطِعَتْ يَدُ صَاحِبِهِ، وَكَانَ ثَمن المجَنِّ عَشَرَةَ دَرَاهِمَ [وَما] كَانَ دُونَ دلِكِ [فَغَرَامَتُهُ] وَمِثْلُهُ مَعهُ وجَلَداتُ نكالٍ، وَقَالَ رسُولُ اللَّهِ ﷺ : تَعَافُوا الْحُدُودَ فِيمَا بَيْنَكُمْ قَبْلَ أَنْ تَأتُونِى، فَمَا بَلَغَنِى مِنْ حَدِّ فَقَدْ وَجَبَ".  

[عب] عبد الرازق

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:712-14bMuḥammad b. Sīrīn > Hajā Rasūl Allāh ﷺ And al-Muslimyn Thalāthah Rahṭ from al-Mushrkīn ʿAmr b. al-ʿĀṣ Waʿabd Allāh b. al-Zubayrá Waʾabū Sufyān b. al-Ḥārith b. ʿAbd al-Mṭṭalb > al-Muhājirūn Yā Rasūl Allāh
Request/Fix translation

  

السيوطي:٧١٢-١٤b

"عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ: هَجَا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ وَالْمُسْلِمينَ ثَلَاثَة رَهْطٍ مِنَ الْمُشْركِينَ: عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرى، وَأَبُو سُفْيَانَ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ المطَّلبِ، فَقَالَ الْمُهَاجِرُونَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَلَا تَأمُرُ عَلِيّا أَنْ يَهْجُوَ عَنَّا هؤُلاءِ الْقَوْم؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ : لَيْسَ عَلِىٌّ هُنَالِكَ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (إِذَا القَوْمُ نَصَرُوا نَبِى اللَّهِ بِأَيْدِيهمْ، وَأَسْلِحَتِهِمْ فَبِألْسِنَتهم أَحَقُّ أَنْ يَنْصُرُوهُ، فَقَالَت الأَنْصَارُ: (أرَادَنَا) فَأَتَوْا حَسَانَ بْنَ ثَابِتٍ فَذَكَرُوا ذَلِكَ لهُ، فَأقْبَلَ يَمْشِى حَتَّى وَقَفَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! وَالَّذِى بَعَثَكَ بالحَقِّ، مَا أُحِبُ أَنَّ لِى بمقْوَلى مَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَبُصْرَى، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أَنْتَ لَهَا، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنِّى لَا عِلْمَ لِى بِقُرَيْشٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لأَبِى بَكْر: فَأخْبِرْهُ (عَنْهُمْ) [ونقب لَهُ فِى مثالبهم] (*) فَهَجاهُمْ حَسَّانُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ وَكَعْبُ بْنُ مَالِكٍ فَقَالَ ابْنُ سيرين: أُنْبِئْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ بَيْنَا هو يَسِيرُ عَلَى نَاقَتِهِ، وَشَنَقَهَا بِزمامِهَا حَتَّى وَضَعَتْ رَأسَهَا عِنْدَ قَادِمَةِ الرَّحْلِ، فَقَالَ: أَيْنَ كَعْبٌ؟ فَقَالَ كَعْبٌ: [هأنذا] (* *) يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: خُذْ وَفِى لَفْظٍ قَالَ: أَنْشِدْ فَقَالَ:

قَضَيْنَا مِنْ تِهَامَة كُلَّ رَيْبٍ ... وَخَيْبَرَ ثُمَّ [أَجْمَعْنَا] (* * *) السُّيُوفَا

تُخبِّرُها وَلَوْ نَطَقَتْ لَقَالَتْ ... قَوَاطِعُهُنَّ: دَوْسًا أَوْ ثِقِيفًا

قَالَ: فَأَنْشَدَ الْكَلِمَةَ كُلَّهَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ وَالَّذِى نَفْس مُحَمَّدٍ بِيَدهِ لَهِى أَشَدُّ عَلَيْهِم مِنْ رشق النَّبْلِ" قال ابن سيرين: فَنُبِّئْتُ أن دوسًا إنما أسلمت بكلمة كعب هذه.  

ابن جرير