Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:4-1102bʿAli > And Fd Nahd Qadimūā > Rasūl Allāh ﷺ Waminhumṭahfah b. Zuhayr > Ataynāk Yā Rasūl Allāh > Ghawrá Tihāmah > Akwār al-Mays Tartamiá Binā al-ʿĪs Wnastakhlib al-Ṣabīr Wanastakhlib al-Khabīr Wanastakhyl al-Rihām Wanastajīl al-Jahām from Arḍ Baʿīdah
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-١١٠٢b

" عَنْ عَلِىٍّ: أَنَّ وَفْدَ نَهْدٍ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ الله ﷺ وَمِنْهُمْ

طَهْفَةُ بْنُ زُهَيْر فَقالَ: أَتَيْنَاكَ يَا رَسُولَ الله عَلَى غَوْرى تِهَامَةَ عَلَى أَكوار الْمَيْسِ ، تَرْتَمِى بِنا الْعِيسُ ونَسْتَخْلِبُ الصَّبِيرَ ، وَنَسْتَخْلِبُ الْخَبِيرَ ، وَنَسْتَخْيلُ الرِّهَامَ ، وَنَسْتَجِيلُ الْجَهامَ ، مِنْ أَرْضٍ بَعِيدَةِ النِّطَا غَلِيظة الْوَطَا،

وَقَد نَشِفَ الْمُدْهِنُ، وَيَبِسَ الْجِعْثِنُ، وَسَقَطَ الأُمْلُوجُ، وَمَاتَ الْعُسلُوجُ، وَهَلَكَ الْهَدِىُّ، وَمَاتَ الْوَدِىُّ، بَرِئْنَا إِلَيْكَ يَا رَسُولَ الله مِنَ الْوثَنِ وَالْعَنَنِ ، وَمَا يُحْدِثُ الزَّمنُ، وَلَنا نَعَمٌ هُمْلٌ أَغْفَالٌ وَوَقِيرٌ قَلِيلُ الرِّسْلِ، يَسِيرُ الرَّسْلِ، أَصَابتهَا سنَةٌ حَمْراءُ أَكْدَى فِيها الزَّرْعُ، وامْتَنَعَ فِيهَا الضَّرْعُ ، لَيْسَ لَهَا

عَلَلٌ وَلاَ نَهَلٌ ؛ فَقَالَ ﷺ : اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِى مَخْضِهَا ، وَمَحْضِهَا ، وَمَذْقِهَا ، واحْبِسْ رَاعِيَهَا عَلَى الدَّثَرِ وَيَانِع الثَّمَرِ، وافْجُرْ لَهُمْ الثَّمَدَ، وَبارِكْ لَهُمْ فِى الْوَلدِ. ثُمَّ كَتَبَ مَعَهُ كتابًا فَنَسَخْتُهُ: (بِسْم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيم) مِنْ مُحمد رَسُولِ الله إِلَى بَنِى نَهْدٍ: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ، مَنْ أَقَامَ الصَّلاَة كَانَ مُؤْمِنًا، وَمَنْ آتَى الزَّكَاةَ كَانَ مُسْلِمًا، ومَنْ شَهِدَ أَنْ لاَ إِلَه إِلَّا الله لَمْ يُكْتبْ غَافلًا، لَكُمْ فِى الْوَظِيفة الْفَرِيضةُ، وَلَكُمُ الفارض وَالفَرِيشُ ، (وذو الْعِنَانِ، والرَّكُوبُ ،

والفَلُوُّ ، وَالضَّبِيسُ لاَ يُمْنَعُ سَرْحُكُمْ، وَلاَ يُعضَدُ طَلْحُكُمْ وَلاَ يُحْبَسُ دَرُّكُمْ) (*) مَا لَمْ تُضْمِرُوا إِمَاقًا، وَلَمْ تَأكُلُوا رِبَاقًا ".  

ابن الجوزى في الواهيات، وقال لا يصح، فيه مجهولون وضعفاء

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:488-20bʿMrān b. Ḥuṣayn
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤٨٨-٢٠b

"عَنْ عمْرَان بن حُصَيْن قَالَ: قَدِم وَفْدُ بَنِى نَهْد بن زَيْدٍ عَلَى رسَوُلِ الله ﷺ فَقَامَ طُهيهَة بن أَبِى زُهَيْر النَّهْدِى بَيْنَ يَدَى النَّبِىِّ ﷺ فَقَالَ يَا رَسُول الله أَتَينَاكَ مِنْ غَوْرى تُهَامَةَ عَلَى اكْوَارٍ الْمَيْسِ ترتمى بِنَا الْعِيس، ونَسْتَجلِب الصَّبير، وَنَسْتَجِلبُ الخَبِيرَ، ونَسْتَعْضِدُ الْبَرِيرَ، وَنَسْتَخِيلُ الرِّهَامَ ونَسْتَجِيلُ الجِهَامَ مِنْ أَرْضِ غَائِلَة النِّطَا، غَلِيظَة الوَطَا قَدْ نَشِفَ الْمُدْهُنُ، وَيَبِسَ الجعثن، وَسَقَطَ الأَمْلُوجُ مِنَ الْبِكَارَة، وَمَاتَ الْعُسْلُوج، وَهَلَك الْهَدْى وَمَاتَ الْوَدى، برئنا يَا رسُولَ الله مِنَ الْوَثَنِ والعنن، وَمَا يحدثُ الزَّمَن، لَنَا دَعْوة الْمُسْلِمِينَ وَشَرِيعَةُ الإِسْلَامِ مَا طَمَا الْبَحْرُ وَقَامَ تِعَارٌ وَلَنَا نعمٌ هَمَلٌ أغْفَال، لَا تَبِضُ

بِبِلَال وَوَقِير كَثِيرُ الرسل قليلُ الرِّسْلِ أصَابَنَا سنية حَمْرَاء مُؤْزلَة، لَيْس لَهَا عَلَلٌ وَلَا نَهَلٌ، فَقَالَ رَسُولُ الله ﷺ اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُم فِى مَحْضِهَا ومَخْضِهَا، وَمَذْقِهَا وَفَرْقِها، وَاحْبِس رَاعِيَها عَلَى الدَّثَرِ وَيَانِعِ الثَّمر، وَافْجُر لَهُم الثّمْدَ، وَبَارِكْ لَهُمٌ فِى الْوَلَدِ، مَنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ كَانَ مُؤْمِنًا، وَمْن أَدَّى الزَّكَاةَ لَمَ يكُن غَافِلًا، وَمَن شِهَد أَن لَا إِلَهَ إِلَّا الله كَانَ مُسْلِمًا، لَكُم يَا بَنِى نَهْدٍ وَدَائِعُ الشرك، وَوَضَائِعُ الْملك، ما لَم يَكُن عَهْدٌ وَلَا مَوْعِد وَلَا تَثَاقَل عَنِ الصَّلَاةِ، وَلَا تُلْطِط فِى الزَّكَاةِ، وَلَا تُلْحِد فِى الْحَيَاةِ، مَنْ أقرَّ بِالإسْلَامِ فَلَهُ مَا فِى الكِتَابِ، وَمَنْ أقرَّ بِالْجِزيَةِ فَعَلَيْه الرُّبْوَةُ، وَلَهُ مِنْ رَسُولِ الله الْوَفَاءُ بِالْعَهْد وَالذِّمَّةِ".  

الديلمى