Translation not available.
" بَكَى شُعَيْبٌ النَّبِىُّ مِنْ حُبِّ الله ﷻ حَتَّى عَمِىَ، فَرَدَّ الله إِلَيْهِ
بَصَرَهُ وَأَوْحَى إِلَيْهِ، يَا شُعَيْبُ مَا هَذَا البُكَاءُ؟ أَشَوْقًا إِلَى الجَنَّةِ أَوْ خَوْفًا من النَّارِ؟ ، قَالَ: إِلهِى وَسيِّدى، أَنْتَ تَعْلَمُ مَا أَبْكى شَوْقًا إِلَى جَنتِكَ، وَلاَ خَوْفًا مِن النَّار، وَلكِنِّى اعْتَقَدْتُ حُبَّكَ بقَلْبَى فَإِذَا أَنَا نَظَرْتُ إِلَيْكَ فَمَا أُبَالِى مَا الَّذِى صُنِعَ بى، فَأَوْحَى الله إِلَيهِ يَا شُعَيْبُ: إِنْ بِكَ ذَلِكَ حَقًا، فَهَنِيئًا لَكَ لِقائِى، يَا شُعَيْبُ: وَلِذَلِكَ أَخْدَمْتُكَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ كَلِيمِي".
Add your own reflection below:
Sign in with Google to add or reply to reflections.