Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
bayhaqi:20983al-Zuhrī > ʿUrwah > ʿĀʾishah

[Machine] The Prophet married her when she was seven years old, and she was sent to him when she was nine years old. He played with her, and she passed away when she was eighteen years old. Abu Abdullah Al-Hafiz informed us, Abu Amr ibn Abi Ja'far reported to me, and Al-Hassan ibn Sufyan narrated to us, that Fyyad ibn Zuhayr narrated to us, Abdul Razzaq narrated to us, and Ma'mar mentioned it.  

البيهقي:٢٠٩٨٣عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ

أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ تَزَوَّجَهَا وَهِيَ ابْنَةُ سَبْعِ سِنِينَ وَزُفَّتْ إِلَيْهِ وَهِيَ ابْنَةُ تِسْعِ سِنِينَ وَلُعَبُهَا مَعَهَا وَمَاتَ عَنْهَا وَهِيَ ابْنَةُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنِي أَبُو عَمْرِو بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ أنبأ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثنا فَيَّاضُ بْنُ زُهَيْرٍ ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أنبأ مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ فَذَكَرَهُ  

رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ عَنْ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ وَلَيْسَ فِي شَيْءٍ مِنَ الرِّوَايَاتِ أَنَّهَا كَانَتْ بَلَغَتْ مَبْلَغَ النِّسَاءِ بِغَيْرِ السِّنِّ فِي وَقْتِ زِفَافِهَا فَيُحْتَمَلُ إِنْ كَانَ انْشِغَالُهَا بِلُعِبِهَا وَتَقْرِيرُ النَّبِيِّ ﷺ إِيَّاهَا عَلَى ذَلِكَ إِلَى وَقْتِ بُلُوغِهَا وَاللهُ أَعْلَمُ وَعَلَى هَذَا حَمَلَهُ أَبُو عُبَيْدٍ فَقَالَ وَلَيْسَ وَجْهُ ذَلِكَ عِنْدَنَا إِلَّا مِنْ أَجْلِ أَنَّهَا لَهْوٌ لِلصِّبْيَانِ فَلَوْ كَانَ لِلْكِبَارِ لَكَانَ مَكْرُوهًا وَذَكَرَ الْحَلِيمِيُّ أَنَّهُ إِنْ عُمِلَ مِنْ خَشَبٍ أَوْ حَجَرٍ أَوْ صُفْرٍ أَوْ نُحَاسٍ شَبَهَ آدَمَيٍّ تَامِّ الْأَطْرَافِ كَالْوَثَنِ وَجَبَ كَسْرُهُ وَلَمْ يَجُزْ إِطْلَاقُ إِمْسَاكِهِ لَهُنَّ فَأَمَّا إِذَا كَانَتِ الْوَاحِدَةُ مِنْهُنَّ تَأْخُذُ خِرْقَةً فَتَلُفُّهَا ثُمَّ تُشَكِّلُهَا بِشَكْلٍ مِنْ أَشْكَالِ الصَّبَايَا وَتُسَمِّيهَا بِنْتًا أَوْ أُمَّا وَتَلْعَبُ بِهَا فَلَا تُمْنَعُ مِنْهَا وَذَكَرَ مَا فِي ذَلِكَ مِنَ انْبِسَاطِ قَلْبِهَا وَحُسْنِ نَشْوِهَا وَمُمَارَسِتِهَا مُعَالَجَةَ الصِّبْيَانِ