Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
bayhaqi:16439Abū ʿAbdullāh al-Ḥāfiẓ And ʾAbū Saʿīd b. Abū ʿAmr > Abū al-ʿAbbās Muḥammad b. Yaʿqūb > Aḥmad b. ʿAbd al-Jabbār > Yūnus b. Bukayr > Ibn Isḥāq > Muḥammad b. Ibrāhīm b. al-Ḥārith al-Taymī > ʿAbd al-Raḥman b. Bujayd b. Qayẓī Akhī Banī Ḥārithah

[Machine] By Allah, it was not like this, but it was a deception that the Messenger of Allah ﷺ made when he told the Ansar to swear about something they had no knowledge of. But he wrote to the Jews of Khaybar when the Ansar said that there was a murderer among them, so give him up. They wrote to him swearing by Allah that they did not kill him and they did not know who killed him. The Messenger of Allah ﷺ accepted their oath. Abu Abdullah al-Hafiz informed us, Abu al-Abbas narrated to us, al-Rabi narrated to us, al-Shafi'i said: "And from the book of Umar ibn Habib, narrated by Muhammad ibn Ishaq, he mentioned this hadith. Al-Shafi'i said: A person asked me, 'What prevents you from accepting the hadith of Ibn Bujayd?' I replied, 'I do not know Ibn Bujayd, whether he heard from the Prophet ﷺ or not. If he heard from the Prophet ﷺ , then he is a mursal narrator, and neither I nor you can establish the mursal narrator as authentic. And I know that Sahl, the companion of the Prophet ﷺ , heard from him and transmitted the hadith in a manner that is only similar to definite proof. Therefore, I accept his hadith because of the description I have given.' He said, 'What prevents you from accepting the hadith of Ibn Shihab?' I said, 'It is mursal and the murdered person was from the Ansar, and the Ansar are more knowledgeable about it than others, for they are all trustworthy, and everyone among us is trustworthy by the blessing of Allah.' The sheikh, may Allah have mercy on him, said, 'It is as if he was referring to the hadith of Ibn Shihab al-Zuhri.'"  

البيهقي:١٦٤٣٩وَأَمَّا الْحَدِيثُ الَّذِي أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو قَالَا ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيُّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُجَيْدِ بْنِ قَيْظِيٍّ أَخِي بَنِي حَارِثَةَ قَالَ ابْنُ إِبْرَاهِيمَ وَايْمُ اللهِ مَا كَانَ سَهْلٌ بِأَكْثَرَ عِلْمًا مِنْهُ وَلَكِنَّهُ كَانَ أَسَنَّ مِنْهُ إِنَّهُ قَالَ

لَهُ وَاللهِ مَا هَكَذَا كَانَ الشَّانُ وَلَكِنْ سَهْلٌ أَوْهَمَ مَا قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ احْلِفُوا عَلَى مَا لَا عِلْمَ لَكُمْ بِهِ وَلَكِنَّهُ كَتَبَ إِلَى يَهُودَ خَيْبَرَ حِينَ كَلَّمَتْهُ الْأَنْصَارُ أَنَّهُ وُجِدَ فِيكُمْ قَتِيلٌ بَيْنَ أَبْيَاتِكُمْ فَدُوهُ فَكَتَبُوا إِلَيْهِ يَحْلِفُونَ بِاللهِ مَا قَتَلُوهُ وَلَا يَعْلَمُونَ لَهُ قَاتِلًا فَوَدَاهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنْ عِنْدِهِ 16440 فَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ أنبأ الرَّبِيعُ أنبأ الشَّافِعِيُّ قَالَ وَمِنْ كِتَابِ عُمَرَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ فَذَكَرَ هَذَا الْحَدِيثَ قَالَ الشَّافِعِيُّ فَقَالَ لِي قَائِلٌ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَأْخُذَ بِحَدِيثِ ابْنِ بُجَيْدٍ؟ قَالَ لَا أَعْلَمُ ابْنَ بُجَيْدٍ سَمِعَ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ سَمِعَ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ فَهُوَ مُرْسَلٌ وَلَسْنَا وَلَا إِيَّاكَ نُثْبِتُ الْمُرْسَلَ وَقَدْ عَلِمْتُ سَهْلًا صَحِبَ النَّبِيَّ ﷺ وَسَمِعَ مِنْهُ وَسَاقَ الْحَدِيثَ سِيَاقًا لَا يُشْبِهُ إِلَّا الْأَثْبَاتَ فَأَخَذْتُ بِهِ لِمَا وَصَفْتُ قَالَ فَمَا مَنَعَكَ أَنْ تَأْخُذَ بِحَدِيثِ ابْنِ شِهَابٍ؟ قُلْتُ مُرْسَلٌ وَالْقَتِيلُ أَنْصَارِيٌّ وَالْأَنْصَارِيُّونَ بِالْعِنَايَةِ أَوْلَى بِالْعِلْمِ بِهِ مِنْ غَيْرِهِمْ إِذَا كَانَ كُلٌّ ثِقَةً وَكُلٌّ عِنْدَنَا بِنِعْمَةِ اللهِ ثِقَةٌ قَالَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللهُ وَكَأَنَّهُ عَنَى بِحَدِيثِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ الْحَدِيثَ الَّذِي  


See similar narrations below:

Collected by Bayhaqī
bayhaqi:7328Abū Muḥammad ʿAbdullāh b. Yaḥyá b. ʿAbd al-Jabbār > Ismāʿīl b. Muḥammad al-Ṣaffār > Aḥmad b. Manṣūr al-Ramādī > ʿAbd al-Razzāq > Maʿmar > Bahz b. Ḥakīm b. Muʿāwiyah from his father from his grandfather

[Machine] I heard the Messenger of Allah ﷺ say regarding every forty lost female camels, if the one who finds them gives them to a herdsman, then he shall have his payment, but whoever conceals them, then we shall take them and take a portion of his camels as a penalty from the penalties of your Lord. It is not lawful for Muhammad or the family of Muhammad to do so.  

البيهقي:٧٣٢٨أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ أنبأ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أنبأ مَعْمَرٌ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ

سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ فِي كُلِّ أَرْبَعِينَ مِنَ الْإِبِلِ السَّائِمَةِ ابْنَةُ لَبُونٍ مَنْ أَعْطَاهَا مُؤْتَجِرًا فَلَهُ أَجْرُهَا وَمَنْ كَتَمَهَا فَإِنَّا آخِذُوهَا وَشَطْرَ إِبِلِهِ عَزِيمَةً مِنْ عَزَمَاتِ رَبِّكَ لَا يَحِلُّ لِمُحَمَّدٍ وَلَا لِآلِ مُحَمَّدٍ كَذَلِكَ  

رَوَاهُ جَمَاعَةٌ عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ وَقَالَ أَكْثَرُهُمْ عَزْمَةٌ مِنْ عَزَمَاتِ رَبِّنَا أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو ثنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ أَنْبَأَ الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ قَالَ الشَّافِعِيُّ وَلَا يُثْبِتُ أَهْلُ الْعِلْمِ بِالْحَدِيثِ أَنْ تُؤْخَذَ الصَّدَقَةُ وَشَطْرُ إِبِلِ الْغَالِّ لِصَدَقَتِهِ وَلَوْ ثَبَتَ قُلْنَا بِهِ قَالَ الشَّيْخُ هَذَا حَدِيثٌ قَدْ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ فِي كِتَابِ السُّنَنِ فَأَمَّا الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ رَحِمَهُمَا اللهُ فَإِنَّهُمَا لَمْ يُخْرِجَاهُ جَرْيًا عَلَى عَادَتِهِمَا فِي أَنَّ الصَّحَابِيَّ أَوِ التَّابِعِيَّ إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُ إِلَّا رَاوٍ وَاحِدٌ لَمْ يُخْرِجَا حَدِيثَهَ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَمُعَاوِيَةُ بْنُ حَيْدَةَ الْقُشَيْرِيُّ لَمْ يَثْبُتْ عِنْدَهُمَا رِوَايَةٌ ثِقَةٌ عَنْهُ غَيْرُ ابْنِهِ فَلَمْ يُخَرِّجَا حَدِيثَهُ فِي الصَّحِيحِ وَاللهُ أَعْلَمُ وَقَدْ كَانَ تَضْعِيفُ الْغَرَامَةِ عَلَى مَنْ سَرَقَ فِي ابْتِدَاءِ الِاسْلَامِ ثُمَّ صَارَ مَنْسُوخًا وَاسْتَدَلَّ الشَّافِعِيُّ عَلَى نَسْخِهِ بِحَدِيثِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ فِيمَا أَفْسَدَتْ نَاقَتُهُ فَلَمْ يُنْقَلْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِي تِلْكَ الْقِصَّةِ أَنَّهُ أَضْعَفَ الْغَرَامَةَ بَلْ نَقَلَ فِيهَا حُكْمَهُ بِالضَّمَانِ فَقَطْ فَيُحْتَمَلَ أَنْ يَكُونَ هَذَا مِنْ ذَاكَ وَاللهُ أَعْلَمُ