Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
suyuti:17663a
Request/Fix translation

  

السيوطي:١٧٦٦٣a

"لَمَّا أُسْرِى بِى إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَة، قَال لِي جِبريلُ: تَقَدَّمْ يا مُحمَّدُ، فَوَاللهِ مَا نَال هَذِهِ الكَرَامَةَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ، ولا نَبِيٌّ مُرسَل فأَوْحَى إِلَى فَلَمَّا أنْ رَجَعْتُ نَادَانى مُنَادٍ مِنْ وَرَاء حِجَابٍ: نعْمَ الأبُ أبُوكَ إِبْرَاهِيمُ، وَنِعْمَ الأَخُ أَخُوكَ عَلَيٌّ، فَاستَوصِ بِهِ خَيِرًا، فَقُلتُ: يَا جِبريلُ أَخْبِر قُريشًا أَنِّي قَدْ زُرْتُ ربِّي؟ فأنْعَمَ، قُلتُ: تَكَذِّبُنِى قُرَيشٌ، قال جِبْريلُ: كَلَّا، فيهم أبو بَكْرٍ وَهُوَ مكتوبٌ عِنْدَ اللهِ الصديقُ، وَهُوَ يصَدِّقُكَ يَا مُحَمَّدُ، اقرِئ عُمرَ مِنِّي السَّلامَ".  

[ق] البيهقى في السنن في فضائل الصحابة، وابن الجوزي في الواهيات، وقال لا يصح فيه مسلم بن خالد الزنجى ، قال ابن المديني: ليس بشيء، قلت هو الفقيه المشهور الإمام الشافعي، ضعفه [خ] البخاري [د] أبو داود وأبو حاتم، وقال الساجى: كثير الغلط، وقال ابن معين: ليس به بأسٌ وقال مرة: ثقة، وقال مرة: ضعيف، وقال عنه: أرجو أنه لا بأس به هو حسن الحديث عن علي

See similar narrations below:

Collected by Suyūṭī
suyuti:4-1111bʿAli > Qāl Rasūl
Request/Fix translation

  

السيوطي:٤-١١١١b

" عَنْ عَلِىٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ لَمَّا أُسرِىَ بِى إِلَى السَّماء السابِعَةِ قالَ لِى جِبْرِيلُ: تَقَدَّمْ يا محمدُ، فَوَ الله ما نَالَ هَذِهِ الكَرامةَ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ، وَلاَ نَبِىٌّ مُرْسَلٌ، فَوَعَى إِلَىَّ ربِّى شَيْئًا، فَلَما أَنْ رَجَعْتُ نَادَانِى مُنادٍ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ: نعمَ الأَبُ أَبوكَ إِبْراهِيمُ، ونِعمَ الأَخُ أَخُوكَ عَلِىٌّ فَاسْتَوصِ بِه خيرا، فَقالَ النَّبِىُّ ﷺ : يَا جِبْرِيلُ، أُخْبِرُ قُرَيْشًا أَنّى زُرْتُ رَبِّى؟ قَالَ: نَعمْ، قال: تُكَذِّبُنِى قُرَيْشٌ، قَالَ جِبْرِيلُ: كَلاَّ مِنْهُمْ أَبو بَكْرٍ وَهُوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَ الله الصِّدِّيقُ، وهو يُصَدِّقُكَ، يا مُحَمد: أَقْرِئْ عُمَرَ منِّى السَّلاَمَ ".  

[ق] البيهقى في السنن في فضائل الصحابة، وابن الجوزى في الواهيات، وقال: لا يصح، فيه مُسلِمُ بْنُ خالدٍ الزِّنْجِىِّ قال ابن المدينى ليس بِشئٍ، قُلْتُ: هُو الفقيهُ الْمَشْهُورُ، شَيْخُ الإمامِ الشّافِعى، ضَعّفَهُ [خ] البخاري [د] أبو داود وأبو حاتم، وقالَ السّاجِىُّ: كَثيرُ الغَلَطِ، وقالَ ابنُ مَعينٍ: ليس به بأسٌ، وقال مرةً: ثِقَةٌ، وقال مرةً: ضَعيفٌ، وقال [عد] ابن عدى في الكامل أرجو أنه لا بأسَ به، هو حَسَنُ الحديث