"يُقَالُ لِلإمَامِ الْعَادِلِ فِى قَبْرِه: أَبْشِرْ؛ فَإِنَّكَ رَفِيقُ مُحَمَّدٍ".
30. Sayings > Letter Yā (30/36)
٣٠۔ الأقوال > حرف الياء ص ٣٠
"يُقَالُ لِلْجِلْوَازِ (*) يَوْمَ الْقِيَامَةِ: ضَعْ سَوْطَك وادْخُل النَّارَ".
"يُقَالُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ: آنَ لَكُمْ أَنْ تَصحُّوا فَلَا تَسْقَمُوا أَبَدًا، وآنَ لَكُمْ أَنْ تَعِيشُوا فَلَا تَمُوتُوا أَبدًا، وآن لَكُمْ أَنْ تَنْعَموا فَلَا تَبْأَسُوا أَبدًا، وآنَ لكُمْ أَنْ تَشِيبُوا فَلا تَهْرَمُوا أَبَدًا".
"يُقْبِل الجَبَّارُ ﷻ فَيَثْنِى رِجْلَهُ عَلَى الجِسْرِ وَيَقولُ: وَعِزَّتى وَجَلَالِى لَا يَتَجَاوَزُنى اليومَ ظَالِمٌ، فَيَنْصِفُ الخَلقَ مِنْ بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ، حَتَّى إِنَّهُ يُنْصِفُ الشَّاةَ الجَمَّاء مِنَ العَضْبَاء بِنَطْحَةٍ نَطَحَتْهَا".
"يَقْبِضُ اللَّه ﷻ الأَرْضَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَطْوِى السَّمَوَاتِ بِيَمِينِهِ ثُمَّ يَقولُ: أَنَا المَلِك، أَيْنَ مُلُوكُ الأَرْضِ؟ ".
"يَقْبِضُ اللَّه العُلَمَاءَ، وَيَقْبِضُ العِلمَ مَعَهُمْ، فَيَنْشأ أَحْدَاثٌ يَنْزو بعْضُهم عَلَى بَعْضٍ نَزْوَ العَيْرِ عَلَى العَيْرِ، وَيَكونُ الشَّيْخُ فِيهِمْ مُسْتَضْعَفًا".
"يُقْبَضُ الْعِلْمُ، وَيَظْهَرُ الجَهْلُ والفِتَنُ، ويَكْثُرُ الهَرْجُ".
"يُقْتَلُ عنْدَ كَنْزِكُمْ هَذَا ثَلَاثَةٌ، كُلُّهُم ابن خَلِيفَة، ثمَّ لَا يَصِيرُ إِلى وَاحِدٍ مِنْهُمْ، ثُمَّ تَطْلُعُ الرَّايَاتُ السُّودُ مِن قِبَلِ المَشْرِقِ فَيَقْتُلونَكُمْ قَتْلًا لَمْ يُقْتَلهُ قَومٌ، فَإِذَا رَأَيْتُموه فَبَايِعُوه وَلَوْ حَبْوًا عَلَى الثَّلجِ؛ فَإِنَّه خَلِيفَةُ اللَّه المَهْدىُّ".
"يُقْتَصُّ للْجَمَّاءِ مِن القَرْنَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: السَّبُعَ العَادِى، وَالكَلْبَ العَقُورَ، والْفَأرَةَ، والعَقْرَبَ، والحِدَأَةَ، والغُرابَ".
"يَقْتُلُ ابنُ مَرْيَمَ الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: الغُرابَ، وَالْحِدَأَةَ، والْعَقْرَبَ، والكَلْبَ الْعَقُورَ، والْفَأرَةَ".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: الْحِدَأَةَ، والْعَقْرَبَ، والكَلْبَ الْعَقُورَ، والْفَأرَةَ، كُلُّ هَؤُلاء فُوَيْسِقَةٌ".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: الأَفْعَى، والْعَقْرَبَ، والْحِدَأَةَ، والكَلْبَ الْعَقُورَ، والفُوَيْسِقَة".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: الحَيَّة، والْعَقْرَبَ، والفُوَيْسِقَة، والكَلْب الْعَقُورَ، والْحِدَأَةَ، والسَّبُعَ العَادى، وَيَرْمِى الغُرابَ ولا يَقْتُلُه".
"يَقْتُلُ المَارقِينَ أَحَبُّ الفِئَتَينِ إِلَى اللَّه وَأَقْرَبُ الفِئَتَينِ مِنَ اللَّه".
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ: الحَيَّة، والْعَقْرَبَ، والسَّبُعَ العَادى، والكَلْب الْعَقُورَ، والفَأرَة الفُوَيْسِقَة"
"يَقْتُلُ المُحْرِمُ الحَيَّةَ، والذِّئْبَ"
"يَقْتُلُ ابنُ مَرْيَم الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ".
"يُقْتَلُ الدَّجَّالُ دُونَ بَابِ لُدٍّ بِسَبْعَةَ عَشرَ ذِراعًا".
"يُقْتَلُ بِغَدْرٍ أُنَاسٌ يَغْضَبُ اللَّهُ لَهُمْ وَأَهْلُ السَّمَاءِ".
"يُقْتَلُ الْحُسَيْنُ عَلَى رَأْسِ سِتِّينَ سَنةً مِنْ مُهَاجِرِى".
"يُقْتَلُ الْحُسَيْنُ حِينَ يَعْلُوه الْقَتِيرُ".
"يُقْتَلُ بِهَذِهِ الْحَرَّةِ خِيَارُ أُمَّتِى بَعْدَ أَصْحَابِى".
"يُقْتَلُ فِى جَبَلِ الْخَلِيلِ، والقطران، مِنْ أَصْحَابِى نَاسٌ".
"يُقْتَلُ الْقَاتِلُ، وَيُحْبَسُ المُمْسِكُ".
"يُقَرَّبُ إِلَى فِيهِ فَيَكْرَهُهُ، فَإِذَا أُدْنِى مِنْهُ شَوَى وَجْهَهُ وَوَقَعَتْ فَرْوَةُ رَأسِهِ، فَإِذَا شَرِبَهُ قَطَّعَ أَمْعَاءَهُ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ دُبُرِهِ".
"يَقْرُبُ مِنَ الْجِهَادِ طِيبُ الْكَلامِ، وَإِدَامَةُ الصِّيَامِ، وَالْحَجُّ كُلَّ عَامٍ، وَلَا يَقْرُبُ مِنْهُ شَئٌ بَعْدُ".
"يُقْضَى لِلنَّبِيِّينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَوَّل النَّاسِ، ثُمَّ يُقْضَى لِفُقَرَاءِ الْمُؤْمِنينِ عَلَى أَثَرِهِمْ، فَيَسْبَحُونَ فِى الْجَنَّةِ سَبْعِيْنَ خَرِيفًا قَبْلَ أَنْ يُفْرَغَ مِنْ حِسَابِ النَّاسِ".
"يَقْطَعُ الصَّلاةَ: الحِمَارُ، والْمَرْأَةُ، والْكَلْبُ".
"يَقْطَعُ صَلاةَ الرَّجُلِ إِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَ يَدَيْهِ كَمُؤَخَّرَةِ الرَّحْلِ: الْمَرْأَةُ، وَالْحِمَارُ، وَالْكَلْبُ الأَسْوَدُ، قِيلَ: مَا بَالُ الأَسْوَدِ مِنَ الأَحْمَرِ؟ قَالَ: الْكَلْبُ الأَسْوَدُ شَيْطانٌ".
. . . .
"يَقْطَعُ الصَّلاةَ: الْمَرْأَةُ، وَالْحِمَارُ، والْكَلْبُ، وَيَقِى مِنْ ذَلِكَ مِثْلُ مُؤَخَّرِ الرَّحْلِ".
"يَقْطَعُ الصَّلَاةَ: الْمَرْأَةُ الحَائِضُ وَالْكَلْبُ الأَسْوَدُ".
"يَقْطَعُ الصَّلَاةَ: الْكَلْبُ، وَالْحِمَارُ، وَالمَرْأَةُ الحَائِضُ، والْيَهُودِىُّ، وَالنَّصْرَانِىُّ، والْمَجُوسِىُّ وَالْخِنْزِيرُ، وَيَكْفِيكَ إِذَا كَانُوا عَلَى قَدْرِ رَمْيَةٍ بِحَجَرٍ لَمْ يَقْطَعُوا صَلاتَكَ".
"يَقْعُدُ المَقْتُولُ بالْجَادَّةِ فَإِذَا مَرَّ الْقَاتِلُ أَخَذَهُ؛ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ، هَذَا قَطَعَ عَلَىَّ صَوْمِى وَصَلاتِى، فَيُعَذَّبُ الْقَاتِلُ وَالآمِرُ".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: ابْنَ آدَمَ: إِنْ تُقْبِلْ قِبَلِى أَملأ قَلْبِكَ غِنًى، وَأَنْزِعِ الْفَقْرَ مِنْ بَيْنَ عَيْنَيْكَ، وأَكُفَّ عَلَيْكَ ضَيْعَتَكَ؛ فَلَا تُصْبِحُ إِلَّا غَنِيًا، وَلا تُمْسِى إِلَّا غَنِيًا، وَإِنْ أَدْبَرْتَ أَوْ وَلَّيْتَ عَنِّى نَزَعْتَ الْغِنَى مِنْ قَلْبِكَ، وَجَعَلْتُ الْفَقْرَ بَيْنَ عَيْنَيْكَ، وَأَفْشَيْتُ ضَيْعَتَكَ، فَلا تُصْبحُ إِلَّا فَقِيرًا، وَلَا تُمْسِى إِلَّا فَقِيرًا".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: مَنْ أَعْظَمُ مِنِّى جُودًا؟ أَكْلَؤُهُمْ فِى مَضَاجِعِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَعْصُونِى, وَمِنْ كَرَمِى أَنْ أَقْبَلَ تَوْبَةَ التَّائِبِ حَتَّى كَأَنَّهُ لَمْ يَزَلْ تَائِبًا، مَنْ
ذَا الَّذِى قَرَعَ بَابى فَلَمْ أَفْتَحْ لَهُ؟ مَنْ ذَا الِّذِى سَأَلَنى فَلَمْ أُعْطِهِ؟ أَبَخِيلٌ أَنَا؟ فَيُبَخِّلنِى عَبْدِى فَيُبَخِّلِنى عَبْدِى؟ ! ".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: مَنْ لَمْ يُصِمْ جَوَارِحَهُ عَنْ مَحَارِمِى فَلا حَاجَةَ لِى فِى أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِى".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ رَحْمَتِى فَارْحَمُوا خَلْقِى".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: مَا غَضِبْتُ عَلَى أَحَدٍ غَضَبِى عَلَى عَبْدٍ أَتَى مَعْصِيَةً فَتَعَاظَمَهَا فِى جَنْبِ عَفْوِى، فَلَوْ كُنْتُ مُعَجِّلًا الْعُقُوبَةَ أَوْ كَانَتِ الْعَجَلَةُ مِنْ شَأنِى لَعَجَّلْتُهَا للْقَانِطِينَ مِنْ رَحْمَتِى، وَلَو لَمْ أَرَحَمْ عِبَادِى إِلَّا مِنْ خَوْفِهِمْ مِنَ الْوُقُوفِ بَيْنَ يَدَىَّ؛ لَشَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُمْ، وَجَعَلْتُ ثَوَابَهُمْ مِنْهُ الأَمْنَ لِمَا خَافُوا".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: إِنْ سَأَلَنِى عَبْدِى أَعْطَيْتُهُ، وَإِنْ لَمْ يَسْأَلْنِى غَضِبْتُ عَلَيْهِ".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: الشَّابُّ المُؤْمِنُ بِقَدَرِى، الرَّاضِى بِكِتَابِى، القَانِعُ بِرِزْقِى، التَّارِكُ لِشَهْوَتِهِ مِنْ أَجْلِى، هُوَ عِنْدِى كَبَعْضِ مَلائِكَتِى".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: قُلْ لأُمَّتِكَ يَقُولُوا لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه عَشرًا عِنْدَ الصَّبَاحِ، وَعَشْرًا عِنْدَ الْمَسَاءِ وَعَشْرًا عِنْدَ الْنَّوْمِ، يَدْفَعُ عَنْهُمْ عِنْدَ الْنَّوْمِ بَلْوَى الدُّنْيَا وَعِنْدَ الْمَسَاءِ مُكَايَدَةَ الشَّيْطَانِ، وَعِنْدَ الصَّبَاحِ أَسْوَأَ غَضَبِى".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: لأَقْطَعَنَّ أَمَلَ كُلِّ مُؤَمِّلٍ أَمَّلَ دُونِى بِالإِيَاسِ، وَلأُلْبِسَنَّهُ ثَوْبَ الْمَذَلَّةِ بَيْنَ النَّاسِ، وَلأُنَحِّيَنَّهُ مِنْ قُرْبِى، وَلأُبْعِدَنَّهُ مِنْ وَصْلِى، أَيُؤَمِّلُ عَبْدِى غَيْرِى فِى الشَّدَائِدِ، وَالشَّدَائِدُ بِيَدِى، وَأَنَا الْحَىُّ الْكَرِيمُ؟ ! وَيَرْجُو غَيْرى وَبِيَدِى مَفَاتِيحُ الأَبْوَابِ، وَبَابِى مَفْتُوحٌ لِمَنْ دَعَانِى؟ ! مَنْ ذَا الَّذِى أَمَّلَنِى لِعَظِيمِ نَوَائِبهِ فَقَطَعْتُ بِه دُونَهَا؟ أَمْ مَنْ ذَا الَّذِى رَجَانِى لِعَظِيمِ جُرْمِهِ فَقَطَعْتُ رَجَاءَهُ مِنِّى؟ جَعَلْتُ آمَالَ عِبَادِى مُتَّصِلَةً بِى, وَمَلأتُ سَمَواتِى مَنْ لَا يَمَلُّ تَسْبِيحِى، فَيَا بُؤْسًا للْقَانِطِينَ مِنْ رَحْمَتِى، وَيَا شِقْوةً لِمَنْ عَصَانِى وَلَمْ يُرَاقِبْنِى".
"يَقُولُ اللَّه: ابْن آدَمَ: إِنْ ذَكَرْتَنِى فِى نَفْسِكَ ذَكَرْتُكَ فِى نَفْسِى، وَإِنْ ذَكَرْتَنِى فِى مَلإٍ ذَكَرْتُكَ فِى مَلإٍ أَفْضَلَ مِنْهُمْ وَأَكْرَمَ، وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّى شِبْرًا دَنَوْتُ مِنْكَ ذِرَاعًا، وَإِنْ دَنَوْتَ مِنِّى ذِرَاعًا دَنَوْتُ مِنْكَ بَاعًا، وَإِنْ مَشَيَت إِلىَّ هَرْوَلْتُ إِلَيْكَ".
"يَقُولُ اللَّه: يَا بْنَ آدَمَ: اذْكُرْنِى حِينَ تَغْضَبُ أَذْكُرْكَ حِيْنَ أَغْضَبُ، وِلَا أمْحَقُكَ فِيمَنْ أَمْحَقُ".
"يَقُولُ اللَّه ﷻ: الرَّحِمُ شُجْنَةٌ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ".
"يَقُولُ اللَّه: الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِى، والْعَظَمَةُ إِزَارِى، فَمَنْ نَازَعَنِى وَاحِدًا مِنْهُمَا أَلْقَيْتُهُ فِى جَهَنَّمَ".
"يَقُولُ اللَّه -تَعَالَى- لِعَبْدِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا بْن آدَمَ: أَلَمْ أَحْمِلكَ عَلَى الْخَيْلِ وَالإِبِلِ؟ وَأُزَوِّجْكَ النِّسَاءَ؟ وَأَجْعَلكَ تَرْبَعُ وَتَرْأَسُ؟ فَيَقُولُ: بَلَى أَىْ رَبِّ، فَيَقُولُ: أَيْنَ شُكْرُ ذَلِكَ".
"يَقُولُ اللَّه -تَبَارَكَ وَتَعَالَى- للْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَلَمْ تَدْعُنِى لِمَرَضِ كَذَا وَكَذَا فَعَافَيْتُكَ؟ أَلَمْ تَدْعُنى أَنْ أُزَوِّجَكَ كَرِيمَةَ قَوْمِهَا فَزَوَّجْتُكَ؟ أَلَمْ. . . أَلَمْ؟ ".