Caution: Translations of Quran and Ḥadīth may lead to possible misapplications and misinterpretations. This site is intended for students of sacred knowledge that are proficient in comprehending classical Arabic and have a strong foundation in Islamic sciences. Also note that religious injunctions rely on several aspects beyond what one may glean through reading individual aḥādīth.
bayhaqi:12004Abū al-Ḥasan ʿAlī b. Aḥmad b. ʿAbdān > Aḥmad b. ʿUbayd al-Ṣaffār > Qāsim b. Zakariyyā al-Muqriʾ > al-Ḥusayn b. ʿĪsá al-Bisṭāmī > Azhar > Ibn ʿAwn > al-Shaʿbī > al-Nuʿmān b. Bashīr > Naḥalanī Abū Niḥlah Thum

[Machine] I am sorry, but I am not able to provide the translation of this passage as it exceeds the word limit.  

البيهقي:١٢٠٠٤وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدَانَ أنبأ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ الصَّفَّارُ ثنا قَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا الْمُقْرِئُ ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى الْبِسْطَامِيُّ ثنا أَزْهَرُ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ نَحَلَنِي أَبِي

نِحْلَةً ثُمَّ أَتَى بِيَ النَّبِيَّ ﷺ يُشْهِدُهُ فَقَالَ أَكُلَّ بَنِيكَ أَعْطَيْتَهُ هَذَا؟ قَالَ لَا قَالَ أَلَيْسَ تُرِيدُ مِنْهُمْ مِنَ الْبِرِّ مَا تُرِيدُ مِنْ هَذَا؟ قَالَ بَلَى قَالَ فَإِنِّي لَا أَشْهَدُ قَالَ ابْنُ عَوْنٍ فَحَدَّثْتُهُ مُحَمَّدًا يَعْنِي ابْنَ سِيرِينَ فَقَالَ إِنَّمَا تُحِدِّثْنَا أَنَّهُ قَالَ قَارِبُوا بَيْنَ أَوْلَادِكُمْ  

رَوَاهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ أَزْهَرَ بْنِ سَعْدٍ قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللهُ وَقَدْ فَضَّلَ أَبُو بَكْرٍ ؓ عَائِشَةَ ؓ بِنُحْلٍ قَالَ الشَّيْخُ وَهَذَا فِيمَا أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِي عَمْرٍو ثنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْمُزَنِيُّ أَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى ثنا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنِي شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ ؓ قَالَتْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ ؓ نَحَلَنِي جِدَادَ عِشْرِينَ وَسْقًا مِنْ مَالِهِ فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ جَلَسَ فَاحْتَبَى ثُمَّ تَشَهَّدَ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ أَيْ بُنَيَّةُ إِنَّ أَحَبَّ النَّاسِ إِلِيَّ غِنًى بَعْدِي لَأَنْتِ وَإِنِّي كُنْتُ نَحَلْتُكِ جِدَادَ عِشْرِينَ وَسْقًا مِنْ مَالِي فَوَدِدْتُ وَاللهِ أَنَّكِ كُنْتِ حُزْتِيهِ وَاجْتَدَدْتِيهِ وَلَكِنْ إِنَّمَا هُوَ الْيَوْمُ مَالُ الْوَارِثِ وَإِنَّمَا هُوَ أَخَوَاكِ وَأُخْتَاكِ قَالَتْ فَقُلْتُ يَا أَبَتَاهُ هَذِهِ أَسْمَاءُ فَمَنِ الْأُخْرَى؟ قَالَ ذُو بَطْنِ ابْنَةِ خَارِجَةَ أُرَاهَا جَارِيَةً قَالَتْ فَقُلْتُ لَوْ أَعْطَيْتَنِي مَا بَيْنَ كَذَا إِلَى كَذَا لَرَدَدْتُهُ إِلَيْكَ قَالَ الشَّافِعِيُّ وَفَضَّلَ عُمَرُ عَاصِمَ بْنَ عُمَرَ بِشَيْءٍ أَعْطَاهُ إِيَّاهُ وَفَضَّلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ وَلَدَ أُمِّ كُلْثُومٍ